في اعتصام لأهالي الشهداء بغزة.. مطالبات باعتماد شهداء عدوان 2014 وحقوقهم كاملة
نشر بتاريخ: 2019/01/15 (آخر تحديث: 2025/12/16 الساعة: 23:53)

غزة/ اعتصم العشرات من أهالي شهداء عدوان 2014، يوم الثلاثاء، قبالة مقر المجلس التشريعي الفلسطيني بمدينة غزة، بدعوة من اللجنة الوطنية لأهالي الشهداء، للمطالبة بضرورة اعتمادهم ضمن كشوفات أهالي الشهداء وصرف رواتب لهم، بمناسبة إحياء يوم الشهيد الفلسطيني.

وتوجه عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين محمود خلف، بالتحية لأرواح شهداء الثورة الفلسطينية الذين استشهدوا على درب الحرية والاستقلال.

ودعا خلف في كلمة نيابة عن القوى الوطنية والإسلامية، إلى الايفاء بمستحقات عوائل شهداء عدوان 2014، الذين لم يتم اعتمادهم بمؤسسة رعاية أسر الشهداء والجرحى، باعتباره حق طبيعي حسب لوائح منظمة التحرير الفلسطينية والصندوق القومي الفلسطيني أسوة بباقي شهداء الثورة والانتفاضة.

وأبدى خلف استغرابه باستمرار تجاهل هذه الحقوق للعام الخامس على التوالي دون أي مبرر او مصوغ قانوني، ولازالت معاناة أهالي الشهداء مستمرة، مطالباً اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيسها بالتعجيل في اتخاذ قرار اعتماد شهداء 2014 ضمن مؤسسة أسر الشهداء والجرحى.

وطالب لإخراج قضية ذوي شهداء 2014 من أي مناكفات أو تجاذبات سياسية، كون قضية الشهداء وحقوقهم محط إجماع وطني بغض النظر عن انتماءهم السياسي.

وأكد على ضرورة استمرار الحراك الضاغط حتى نيل ذوي الشهداء حقوقهم كاملة.

غزة/ اعتصم العشرات من أهالي شهداء عدوان 2014، يوم الثلاثاء، قبالة مقر المجلس التشريعي الفلسطيني بمدينة غزة، بدعوة من اللجنة الوطنية لأهالي الشهداء، للمطالبة بضرورة اعتمادهم ضمن كشوفات أهالي الشهداء وصرف رواتب لهم، بمناسبة إحياء يوم الشهيد الفلسطيني.

وتوجه عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين محمود خلف، بالتحية لأرواح شهداء الثورة الفلسطينية الذين استشهدوا على درب الحرية والاستقلال.

ودعا خلف في كلمة نيابة عن القوى الوطنية والإسلامية، إلى الايفاء بمستحقات عوائل شهداء عدوان 2014، الذين لم يتم اعتمادهم بمؤسسة رعاية أسر الشهداء والجرحى، باعتباره حق طبيعي حسب لوائح منظمة التحرير الفلسطينية والصندوق القومي الفلسطيني أسوة بباقي شهداء الثورة والانتفاضة.

وأبدى خلف استغرابه باستمرار تجاهل هذه الحقوق للعام الخامس على التوالي دون أي مبرر او مصوغ قانوني، ولازالت معاناة أهالي الشهداء مستمرة، مطالباً اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيسها بالتعجيل في اتخاذ قرار اعتماد شهداء 2014 ضمن مؤسسة أسر الشهداء والجرحى.

وطالب لإخراج قضية ذوي شهداء 2014 من أي مناكفات أو تجاذبات سياسية، كون قضية الشهداء وحقوقهم محط إجماع وطني بغض النظر عن انتماءهم السياسي.

وأكد على ضرورة استمرار الحراك الضاغط حتى نيل ذوي الشهداء حقوقهم كاملة.