متابعات: احتشد الآلاف في ميانمار، رفضًا للحكم العسكري بعد أكثر من 3 أشهر على انقلاب أول فبراير/شباط.
وأشارت تقارير إعلامية إلى سقوط 5 قتلى عندما ردت قوات الأمن بإطلاق النار في 3 أماكن على الأقل.
وجاءت احتجاجات اليوم، وهي الأكثر دموية منذ بضعة أيام، بالتزامن مع مظاهرات لجاليات مواطني ميانمار على مستوى العالم، فيما وصفها المنظمون بأنها "ثورة ربيع ميانمار العالمية".
وكتب المنظمون بيانا قالوا فيه "فليهز صوت وحدة شعب ميانمار العالم".
وشقت حشود المتظاهرين، الذين قاد رهبان بوذيون بعضهم، طريقها في مدن وبلدات، من بينها يانغون، العاصمة التجارية للبلاد، وماندالاي، ثاني أكبر مدن ميانمار.