رام الله: طالبت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، المجتمع الدولي بكافة مؤسساته، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية، بالتوجه فورًا إلى ما يسمى بمستشفى سجن الرملة، ووضع حد للجرائم الطبية التي ترتكب بحق الأسرى المرضى والذين يواجهون سياسة الموت البطيء.
وأوضحت الهيئة، في بيان، اليوم الإثنين، أن عدد الأسرى المرضى في مستشفى سجن الرملة بلغ 12 أسيرًا وهم:
خالد الشاويش من طولكرم، والذي يعاني من شلل وأمراض أخرى.
منصور موقدة من سلفيت، يعاني من شلل وأمراض أخرى.
معتصم رداد من طولكرم، يعاني من مشاكل الأمعاء والتهابات حادة وامراض اخرى.
ناهض الأقرع من غزة، يعاني من بتر كلتا قدميه وأمراض أخرى.
صالح صالح من نابلس، أصيب بالرصاص بالبطن والظهر ويعاني من شلل.
نضال أبو عاهور من بيت لحم، يغسل كلى.
ناظم أبو سليم من الناصرة، يعاني من مشاكل بالقلب.
أحمد فقها يعاني من شويكة إصابة بالرأس والظهر والقدمين.
عبد الرحمن برقان من الخليل، إصابة بالظهر والقدمين.
حمادة عطاونة من أريحا، يعاني من إصابة بقدميه وإصابة خفيفة بالرأس.
إياد حريبات من الخليل، أجرى عملية في البروستات.
تيسير أبو نعيم من غزة، يعاني من سرطان في الجلد.
وتتعمد إدارة مصلحة السجون، ممارسة سياسية الإهمال الطبي في حق الأسرى المرضى.