اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2024م
لبنان يشكو إسرائيل لمجلس الأمن بسبب استهدافها الجيشالكوفية "الإسلامية المسيحية" تحذر من مخطط إخلاء قسري لحي البستانالكوفية "الإسلامية المسيحية" تحذر من مخطط إخلاء قسري لحي البستانالكوفية هيئة الأسرى: استمرار الظروف الاعتقالية القاسية والتنكيل بالأسرى في سجن عوفرالكوفية إصابات بالاختناق بين صفوف الطلبة خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة الخضرالكوفية الاحتلال يُخطر بوقف البناء في 10 غرف زراعية شرق قلقيليةالكوفية تطورات اليوم الـ 417 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية سموتريتش يدعو إلى احتلال غزة وتهجير نصف سكانها خلال سنتينالكوفية الصحة: 14 شهيدًا و108 إصابات بـ 3 مجازر في القطاع خلال 24 ساعةالكوفية "يونسكو" تعتمد قرارًا لدعم أنشطة "أونروا" التعليمية بفلسطينالكوفية الهلال الأحمر: أكثر من 10 آلاف خيمة غرقت في مواصي خان يونسالكوفية 11 شهيدا جراء غارات الاحتلال على مدينة غزةالكوفية "الكابينت" يعقد اجتماعًا بشأن الاتفاق المرتقب لوقف إطلاق النار في لبنانالكوفية وزيرة خارجية ألمانيا تلمّح لإمكانية اعتقال نتنياهوالكوفية الأورومتوسطي: مئات الآلاف بغزة بلا ملابس كافية مع دخول الشتاءالكوفية 400 اعتداء على قاطفي الزيتون بالضفة أكتوبر الماضيالكوفية تحذيرات من تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة بسبب الجوع والأمطارالكوفية قوات الاحتلال تواصل إغلاق معابر غزة لليوم الـ204 على التواليالكوفية قوات الاحتلال تعتقل 16 مواطناً من الضفةالكوفية الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على لبنان لليوم الـ 65الكوفية

المعارضة الإسرائيلية تشن هجوما حاداً على نتنياهو بسبب الوثائق المسربة

12:12 - 04 نوفمبر - 2024
الكوفية:

القدس المحتلة: هاجم زعيم المعارضة في دولة الاحتلال، يائير لابيد، ورئيس حزب "المعسكر الرسمي"، بيني غانتس، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب قضية تسريب وثائق سرية من مكتبه.

وقال لابيد: "هذه القضية خرجت من مكتب رئيس الحكومة، ويتوجّب التحقيق للتأكٌّد من أنها لم تكن بناء على أوامره"، موضحا أنه "إذا كان نتانياهو على علم بذلك، فهو متواطئ في واحدة من أخطر الجرائم الأمنية.. وإذا كان نتانياهو لا يعرف، فماذا يعرف؟ إذا كان هذا صحيحاً، فهو غير مؤهل"، بحسب ما نقلته قناة "الحرة" الأمريكية.

وأضاف غانتس أنه على عكس الانطباع الذي حاول خلقه مكتب رئيس الوزراء، "لا يتعلق الأمر بشبهة تسريب، بل باستغلال أسرار الدولة لأغراض سياسية، وإذا تمت سرقة معلومات أمنية حساسة وتحويلها إلى أداة في حملة سياسية للبقاء، فهذه ليست مجرد جريمة جنائية، بل جريمة وطنية".

وتابع: "وصلنا إلى مرحلة الإثبات، وخلافا للانطباع الذي يحاول مكتب رئيس الحكومة خلقه، فإن هذا ليس اشتباها بالتسريب، بل سمسرة بأسرار الدولة، لتحقيق أغراض سياسية".

وأشار إلى أن "استخدام مواد استخباراتية أولية، مأخوذة دون إذن، يتطلب التحقيق والتوضيح حتى النهاية".

ورفعت محكمة الصلح في ريشون لتسيون جزئياً حظر النشر، وسمحت بنشر اسم المشتبه به الرئيسي في القضية، الذي شغل منصب متحدث في مكتب رئيس الحكومة، ويدعى إيلي فلدشتين، والذي جرى تمديد توقيفه يومين.

كما تم السماح بنشر خبر اعتقال 4 مشتبه بهم في القضية، حيث إن بعضهم من عناصر الجهاز الأمني.

وأشارت المحكمة إلى أن "التحقيق جارٍ، ويتم وفق القانون، وتحت إشراف المحكمة"، لافتة إلى أن "أي نشر آخر في ما يتعلق بالتحقيق، قد يؤدّي إلى الإضرار بالتحقيق، وبأمن الدولة".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق