اليوم الخميس 06 فبراير 2025م
عاجل
  • وزيرة الخارجية الكندية: ندعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير ونعارض التهجير القسري للفلسطينيين
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم شعفاط بالقدس المحتلة
  • وزير الدفاع الأمريكي لفوكس نيوز: لن نكشف عما سنفعله وما لن نفعله بخصوص مقترح السيطرة على غزة
الحزب الديمقراطي تعلقيا على مقترح تهجير سكان غزة: ترامب فقد عقلهالكوفية أيرلندا: مقترح ترامب بشأن تهجير سكان غزة يتناقض مع قرارات مجلس الأمنالكوفية وزيرة الخارجية الكندية: ندعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير ونعارض التهجير القسري للفلسطينيينالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم شعفاط بالقدس المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم شعفاط بالقدس المحتلةالكوفية وزير الدفاع الأمريكي لفوكس نيوز: لن نكشف عما سنفعله وما لن نفعله بخصوص مقترح السيطرة على غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز عورتاالكوفية البنتاغون: "نتنياهو أشاد خلال لقائه وزير الدفاع بالتزام الإدارة الأمريكية بتزويد إسرائيل بالذخائر"الكوفية البنتاغون: "وزير الدفاع أكد لنتنياهو أن إدارة ترامب ستدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"الكوفية العائلات النازحة في حالة تأهب.. تخوفات من المنخفض الجوي القادمالكوفية رئيس وزراء أسكتلندا: أي اقتراح بإبعاد الفلسطينيين عن وطنهم غير مقبولالكوفية شهيد ومصابون بانهيار جدار في حي الشيخ رضوان غرب غزةالكوفية الرئيس البرازيلي يدين تصريحات ترامب بشأن تهجير سكان غزةالكوفية نائبة بريطانية تدعو العالم إلى التصدي لخطة تهجير الفلسطينيينالكوفية سماع دوي انفجار وإطلاق نار في ضاحية ارتاح بطولكرمالكوفية عودة الحياة للمخابز في دير البلح.. كيف يرى المواطنون استئناف العمل بشكل طبيعي؟الكوفية الآلاف يتظاهرون ضد ترامب في الولايات المتحدة الأمريكيةالكوفية شهيد ومصابون جراء انهيار جدار مبنى على عائلة في حي الشيخ رضوان بمدينة غزةالكوفية

هآرتس: شركات مصرية ستدخل القطاع للبدء بإعادة الإعمار

17:17 - 18 يناير - 2025
الكوفية:

متابعات: كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي سمحت لشركات مقاولات مصرية بالدخول إلى قطاع غزة للمساهمة في إعادة الإعمار في القطاع الذي دمرته القوات الإسرائيلية بشكل كبير.

وقالت الصحيفة إنه في إطار الصفقة، التزمت "إسرائيل" بزيادة كبيرة في المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة، بما في ذلك السماح بدخول 600 شاحنة محملة بالمواد الغذائية يوميًا. كما أنه سيتم السماح بإدخال المنتجات التي كانت معتمدة قبل الحرب.

وأضافت أنه تم الاتفاق على توسيع تعريف القضايا الإنسانية لتشمل إعادة تأهيل البنية التحتية الحيوية في القطاع، بما في ذلك إصلاح الطرق الرئيسية، والمدارس، والمستشفيات، وشبكات المياه، والصرف الصحي، والكهرباء.

وقالت الصحيفة العبرية إنه "لأغراض إعادة الإعمار، فقد تعهدت إسرائيل بالسماح لشركات بناء مملوكة لمصريين بالدخول إلى القطاع، بالإضافة إلى إدخال معدات هندسية، ومواد بناء، والحديد، ومواد أخرى ضرورية".

من جهتها قالت حركة حماس في بيان لها، السبت، إن "بروتوكول المساعدات الإنسانية الذي تم الاتفاق عليه بإشراف الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن)، يضمن تنفيذ إجراءات الإغاثة والإيواء والإعمار".

وبحسب آخر تقييم للأضرار أجراه مركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية (يونوسات)، فإنه حتى الأول من كانون الأول/ ديسمبر تضرر أو دمّر ما يقرب من 69% من مباني القطاع، أي ما مجموعه 170 ألفا و812 مبنى.

ودفعت مدارس القطاع التي تُستخدم منذ بدء الحرب مراكز إيواء للنازحين، بما في ذلك تلك التي ترفع علم الأمم المتحدة الأزرق، ثمنا باهظا أيضا في الحرب. وحتى الأول من كانون الأول/ ديسمبر ، فقد أحصت يونيسيف تضرّر ما لا يقلّ عن 496 مدرسة، أي ما يقرب من 88% من أصل 564 منشأة مسجّلة. ومن بين هذه المدارس 396 مدرسة أصيبت بقصف مباشر.

وفي ما يتصل بشبكة الطرق، فقد بلغت نسبة الضرر حوالي 68% من إجمالي طرق القطاع، إذ دمّر ما مجموعه 1190 كيلومترا وفقا لـ"تحليل أوّلي" أجراه يونوسات في 18 آب/ أغسطس الماضي.

تُقدر كمية الركام الناتجة عن الدمار في غزة بنحو 42 مليون طن، وهو رقم يعادل خطًا من الشاحنات يمتد من غزة إلى آخر نقطة في أمريكا، أو من نيويورك إلى سنغافورة، وفقًا لبيانات "بلومبرغ".

وصدّقت الحكومة الإسرائيلية، ليلة الجمعة/ السبت، على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، وفق هيئة البث العبرية الرسمية، بعد ساعات من تصديق المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" عليه.

ومساء الجمعة، أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" الخاصة نقلا عن مصدر مطلع لم تكشف هويته، بانتهاء اجتماع دولي استضافته القاهرة بالاتفاق على تشكيل غرفة عمليات تضم مصر وفلسطين وقطر والولايات المتحدة و"إسرائيل" لمتابعة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.

والأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، على أن يبدأ تنفيذه غدا الأحد.

وبدعم أمريكي، ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق