اليوم الاحد 23 فبراير 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة رافات شمال غرب القدس المحتلة
  • مصادر محلية: جيش الاحتلال يُداهم بناية قيد الإنشاء في حي المعاجين بنابلس شمالي الضفة الفلسطينية
قوات الاحتلال تقتحم بلدة رافات شمال غرب القدس المحتلةالكوفية مصادر محلية: جيش الاحتلال يُداهم بناية قيد الإنشاء في حي المعاجين بنابلس شمالي الضفة الفلسطينيةالكوفية خاص|| غزة والتهجير.. قصة لا تنتهي وصمود لا ينكسرالكوفية إصابات بالاختناق جنوب بيت لحم نتيجة إطلاق الاحتلال الغاز السام على المواطنينالكوفية الصفدي وأبو الغيط يحذران من تصعيد الإجراءات الإسرائيلية في الضفة وغزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حزما شمال شرق القدس وتطلق قنابل الغازالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة رافات جنوبي مدينة رام الله.الكوفية إطلاق قنابل إنارة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي غرب مدينة رفح.الكوفية جنازة الأسير المحرر نائل عبيد تتحول إلى ساحة مواجهة مع الاحتلال في العيسويةالكوفية الاحتلال ينفذ حملة اقتحامات واسعة في محافظة رام الله والبيرةالكوفية فيديو|| قوات الاحتلال تقتحم بلدة رافات شمال غرب القدسالكوفية اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال عقب اقتحام بلدة العيساوية بالقدس المحتلةالكوفية الطقس..موجة برد شديدة تجتاح المنطقة وثلوج متفرقة على المرتفعاتالكوفية ما هي الأسباب الحقيقية لتأجيل نتنياهو لتنفيذ الاتفاقية الفلسطينية؟الكوفية يدٌ تمتد في وقت الحاجة.. مبادرة مجتمعية لنقل النازحين وإعادتهم إلى منازلهمالكوفية تحول خطير في المواجهة.. إنزال الدبابات في الضفة ورسائل الاحتلال التصعيديةالكوفية الاحتلال يصعد من خروقاته ويقصف أهدافاً في لبنانالكوفية الدفاع المدني يكشف للكوفية: هل دخلت الآليات والمعدات الثقيلة إلى غزة؟الكوفية أقدم أسواق قطاع غزة.. كيف عاد للحياة رغم الدمار الكبير؟الكوفية الرئيس اللبناني: وحدة اللبنانيين أفضل مواجهة لأي خسارة أو عدوانالكوفية

نتنياهو: سنستكمل أهداف الحرب بغزة وندعم مخطط ترامب

19:19 - 23 فبراير - 2025
الكوفية:

تل أبيب: شدّد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، على أن تل أبيب ستستكمل "أهداف الحرب" في غزة، بما يشمل عدم حُكم حماس في القطاع، مجددا دعمه مخطط الرئيس الأميركي، دونالد ترامب؛ كما طالب بإخلاء جنوب سورية، من قوات أمن الإدارة الجديدة.

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها نتنياهو، مساء اليوم، الأحد، خلال مشاركته بمراسم عسكرية لتخريج ضباط، والتي قاطعه محتجّون خلالها، حينما رفع صورة للأسيرة الإسرائيلية القتيلة من عائلة بيباس، إذ صرخ بعضهم وقالوا "لماذا لم تنفذهم.

وأضاف، مستعدون للعودة إلى الحرب في أي لحظة... الخطط العملياتية جاهزة.

وقال نتنياهو، إننا نتمسك بأهداف الحرب، عودة جميع الأسرى إلى ديارهم، أحياء وأمواتا، وتفكيك قدرات حماس العسكرية والحكومية في غزة، وإحباط أي تهديد مستقبليّ من غزة لإسرائيل، وعودة السكان من الجنوب والشمال بسلام، إلى منازلهم.

وأضاف، أنه منذ بداية الحرب، رأيت أن الجمع بين الضغط العسكريّ والضغط السياسيّ سيؤدي إلى عودة رهائننا، وبالفعل مارسنا... في الآونة الأخيرة ضغوطا عسكرية على حماس، بما في ذلك. هذا الضغط، هذا التعزيز للقوات، إلى جانب التصريح القوي للرئيس ترامب، أدى إلى إطلاق سراح الرهائن في الأسابيع الأخيرة.

وتابع "أؤكد لكم أننا لن نتراجع عن مهمة إعادة الجميع إلى ديارهم دون استثناء.

ووجّه نتنياهو الشكر لترامب، وقال إن قراره بنقل أسلحة هجومية إلى إسرائيل، سيساعدنا على تحقيق النصر الكامل.

وأشار إلى أنه "في الوقت ذاته، وافقنا على ميزانيات ضخمة لتطوير أنظمة الأسلحة ذاتيا - وهي أسلحة ستزيد من قدرتنا على الوقوف في وجه عدوّنا بمفردنا.

وقال "نحن مستعدون للعودة إلى القتال المكثّف في أي لحظة"، لافتا إلى أن "الخطط العملياتية جاهزة بالفعل".

سورية وإيران

وذكر رئيس حكومة الاحتلال  أنه "لن نسمح للجيش السوري الجديد، بالدخول إلى منطقة جنوب دمشق.

وأضاف "نطالب بإخراج قوات النظام الجديد في سورية، من جنوب دمشق بشكل كامل.

من جانبه، قال وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، "إن أعيننا مفتوحة على المنطقة بأكملها، واليوم بشكل خاص تجاه سورية.

وأضاف "تعهدنا بعدم السماح بالعودة إلى واقع السابع من (تشرين الأول) أكتوبر، وهذا ما سيحدث"، لافتا إلى أن "هناك سياسة جديدة في جنوب سورية.

وقال كاتس إن الجيش لن يسمح لقوات معادية، بالتمركز في المنطقة الأمنية في جنوب سورية، وسيعمل ضد أي تهديد.

وفي ما يتعلّق بطهران، قال نتنياهو "أما بالنسبة لإيران... فقد سحقنا أجزاء كبيرة من ’محور الشر’ الإيرانيّ من خلال ضربات قاتلة أثارت الدهشة، بل والإعجاب، في جميع أنحاء العالم".

وأضاف "ألحقنا الضرر بقدرات إيران الدفاعيّة وإنتاج الصواريخ، لكن هدفنا النهائيّ كان ولا يزال واضحًا تمامًا: لن نسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية".

وأشار كاتس إلى أن  الجيش  سيظلّ في مخيّمات الضفة حتى العام المقبل.

وفي ظلّ استمرار عدوان الاحتلال في الضفة المحتلة، قال وزير الجيش  "في يهودا والسامرة ،أصدرت تعليماتي لقوات الجيش بالاستعداد للبقاء لفترة طويلة في المخيمات التي أُخليت حتى العام المقبل، وعدم السماح للسكان بالعودة، وتنامي الإرهاب مرة أخرى"، على حدّ وصفه.

وأضاف، إذا اضطررنا للعودة للقتال، فإن العدو ّسيواجه الجيش، بقوات لم يعرفها من قبل نحن نستعد لذلك، ونحن مستعدون لذلك.

وذكر أن الحرب سوف تنتهي بإنجازين واضحين: هزيمة حماس والإفراج عن جميع رهائننا.

وأضاف، أن اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، والثمن الباهظ الذي تستعد إسرائيل لدفعه كجزء منه، يهدف إلى تحقيق الإفراج السريع عن جميع الرهائن الإسرائيليين الأحياء، الذين يُحتجزون في ظروف قاسية للغاية في غزة، وإحضار جميع الرهائن الذين لم يعودوا على قيد الحياة إلى إسرائيل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق