اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2024م
عاجل
  • مراسلنا: غارة إسرائيلية تستهدف أطراف بلدة بلاط جنوبي لبنان
"المعابر والحدود": تعديل ساعات عمل معبر الكرامة الأحد المقبلالكوفية الاحتلال يغلق حاجز تياسير ويمنع وصول المواطنين إلى الأغوار الشماليةالكوفية "الخارجية": نتابع حادثة غرق قارب قبالة السواحل اليونانية على متنه فلسطينيونالكوفية ارتفاع تكلفة تأمين الديون على "إسرائيل" لأعلى مستوى منذ 7 أكتوبرالكوفية مراسلنا: غارة إسرائيلية تستهدف أطراف بلدة بلاط جنوبي لبنانالكوفية الاحتلال يعتقل شابا من بيت أمر ويفتش منازل في الخليلالكوفية اليوم.. انطلاق أعمال الجلسة العامة للدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدةالكوفية الاحتلال يهدم منزلا في طورة غرب جنينالكوفية وما زالت فلسطين ترزح تحت نير الاحتلال !!الكوفية الحاضنة الشعبية في لبنان سلاح يحتاجه "حزب الله"الكوفية قواعد الاشتباك: من التناسب إلى الحساب المفتوحالكوفية هل يمكن الانفكاك عن الاستراتيجية الإيرانية ؟الكوفية الحكم أوليفر يتصدر المشهد بعد قمة سيتي وآرسنالالكوفية ريال مدريد لمواصلة الصحوة على حساب ألافيس قبل موقعة أتلتيكوالكوفية تطورات اليوم الـ 354 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 500 شهيد و1600 جريح في عدوان الاحتلال المتواصل على لبنانالكوفية نيويورك تايمز: حرب "إسرائيل" على لبنان تعبير عن فشلها في إخضاعهالكوفية الإعلام العبري: نحو 50 صاروخا تستهدف مستوطنات كريات شمونةالكوفية هيئة الإغاثة تناشد بسرعة تقديم المساعدات إلى لبنانالكوفية خطوط جوية متعددة تلغي رحلاتها من وإلى "إسرائيل"الكوفية

بعد مرور 100 يوم على جائحة كورونا..

الصحة العالمية تكشف خطتها لمواجهة فيروس كورونا

07:07 - 09 إبريل - 2020
الكوفية:

وكالات: يصادف اليوم الخميس، مرور 100 يوم منذ أن تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية بالحالات الأولى من التهاب رئوي في مدينة ووهان الصينية.

 

وقال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، في كلمة أمس الأربعاء، أنه لأمر مدهش أن نفكر كيف تغير العالم بشكل كبير، في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة.

 

وتابع قائلا، أود اليوم أن أقدم نظرة عامة على ما قامت به منظمة الصحة العالمية في المئة يوم الماضية، وما سنفعله في المستقبل القريب لتخفيف المعاناة وإنقاذ الأرواح.

 

في الأول من يناير، بعد ساعات فقط من إخطارنا بالحالات الأولى، قامت منظمة الصحة العالمية بتفعيل فريق دعم إدارة الحوادث التابع لها، لتنسيق الاستجابة في المقر وعلى المستوى الإقليمي والقطري.

 

وفي 5 يناير، قامت منظمة الصحة العالمية بإخطار جميع الدول الأعضاء رسميا بهذا التفشي الجديد، ونشرت خبر تفشي المرض على موقعها الرسمي.

 

وصرح غيبرييسوس "في العاشر من يناير، أصدرنا مجموعة شاملة من الإرشادات للدول حول كيفية اكتشاف الحالات المحتملة واختبارها وإدارتها وحماية العاملين الصحيين"، وأفاد بأنه في اليوم نفسه اجتمع الفريق الاستشاري الاستراتيجي والتقني المعني بالأخطار المعدية لمراجعة الوضع.

 

وأضاف، لقد عقدنا لجنة الطوارئ في 22 يناير، ومرة أخرى بعد ذلك بأسبوع، بعد الإبلاغ عن الحالات الأولى لانتقال العدوى من شخص لآخر خارج الصين، وأعلنا حالة طوارئ صحية عامة مثيرة للقلق الدولي"، موضحا أنه في ذلك الوقت كانت هناك 98 حالة خارج الصين، ولم يكن هناك وفيات.

 

وفي شهر فبراير، قام فريق دولي من الخبراء من كندا والصين وألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية ونيجيريا وروسيا وسنغافورة والولايات المتحدة بزيارة المقاطعات المتضررة في الصين لمعرفة المزيد عن الفيروس وتفشي المرض والعدوى واستخلاص الدروس لبقية العالم.

 

وقال مدير منظمة الصحة العالمية، إنه وفي أوائل شهر فبراير تم تنشيط فريق إدارة الأزمات التابع للأمم المتحدة لتنسيق الآلية بأكملها للأمم المتحدة لدعم الدول بأكبر قدر ممكن من الفعالية، مؤكدا أنهم ومنذ ذلك الحين وهم يعملون ليلا ونهارا في خمسة مجالات رئيسية.

 

وصرح غيبرييسوس قائلا، أولا، لقد عملنا لدعم البلدان في بناء قدراتها على الاستعداد والاستجابة من خلال شبكة منظمة الصحة العالمية المكونة من 6 مكاتب إقليمية و150 مكتبا قطريا، مبينا أنهم عملوا بشكل وثيق مع الحكومات حول العالم لإعداد أنظمتها الصحية لـ "COVID-19" والاستجابة عند وصول الحالات.

 

وأشار، إلى أن المنظمة أصدرت خطة التأهب والاستجابة الاستراتيجية، التي حددت الإجراءات الرئيسية التي يتعين على البلدان اتخاذها والموارد اللازمة لتنفيذها.

 

ووجه غيبرييسوس الشكر لجميع المانحين على دعمهم، حيث أوضح أن المنظمة الأممية أعدت بوابة عبر الإنترنت لمساعدة الشركاء على التوفيق بين الاحتياجات والأموال ولضمان استخدام هذه الأموال في الأماكن التي تشتد الحاجة إليها.

 

وتابع قائلا: "ثانيا، لقد عملنا مع العديد من الشركاء لتقديم معلومات دقيقة ومحاربة انتشار المرض، ونشرنا 50 وثيقة من الإرشادات التقنية للجمهور والعاملين في مجال الصحة والبلدان.

 

وأكد أن المنظمة فعلت شبكات الخبراء العالمية لديها للاستفادة من كبار علماء الأوبئة والأطباء وعلماء الاجتماع والإحصاء وعلماء الفيروسات والمتعاملين مع المخاطر وغيرهم، لجعل الاستجابة عالمية، بالإضافة إلى الحصول على كل الدعم الذي تحتاجه المنظمة من جميع أنحاء العالم، من خبراء تابعين لها وخبراء آخرين في العديد من المؤسسات على مستوى العالم.

 

وأفاد بأن منظمة الصحة العالمية عقدت جلسات إحاطة منتظمة مع الدول الأعضاء للإجابة عن أسئلتهم والتعلم من تجاربهم.

 

كما ذكر أن المنظمة عملت مع العديد من شركات الإعلام والتكنولوجيا بما في ذلك Facebook وGoogle وInstagram وLinkedIn وMessenger وPinterest وSnapChat وTencent وTikTok وTwitter وViber وWhatsApp وYouTube، لمواجهة الشائعات والمعلومات المضللة من خلال نصيحة موثوقة تستند إلى الأدلة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق