اليوم السبت 21 سبتمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 351 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية نتنياهو..اليوم التالي لحرب "وحدة الساحات" يتكون نحو التغيير الإقليمي!الكوفية معنى التفجير الثاني الإسرائيلي؟الكوفية الابتكار في خدمة الدمارالكوفية إصلاح مجلس الأمن وعوائق الدول الكبرى!الكوفية حملة اقتحامات ومداهمات لعدة مناطق في الضفة الغربيةالكوفية وزير الصحة اللبناني: استشهاد 31 شخصا بينهم 3 أطفال و7 نساء بالغارة على ضاحية بيروتالكوفية العراق أبلغ لبنان استعداده لاستقبال أي عدد من جرحى تفجيرات أجهزة «البيجر»الكوفية الاحتلال يحتجز شابين على حاجز عسكري عند مدخل البيرة الشماليالكوفية مجلس الأمن يحذر من اندلاع صراع مدمر في لبنانالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة دير بلوط غرب سلفيتالكوفية مراسلنا: 8 إصابات جراء سقوط قذيفة مدفعية داخل أسوار الكلية الجامعية غرب خانيونسالكوفية شهيد في غارة إسرائيلية على منطقة حامول جنوب لبنانالكوفية العاهل الأردني يدعو إلى مواصلة دعم «الأونروا» للقيام بدورها الإنسانيالكوفية 3 شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الزيتون جنوب مدينة غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "مخيمر" في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية غرب مدينة رفح جنوب القطاعالكوفية حالة الطقس اليوم السبتالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً شمال مسجد حسن البنا بمخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في محيط مجمع ناصر الطبي بخان يونسالكوفية

ماليزي يجمع في متحفه زجاجات جرفها البحر

15:15 - 11 أكتوبر - 2020
الكوفية:

كوالالمبور: يجوب الماليزي تنغكو محمد علي منصور، البالغ أربعة وسبعين من العمر شواطئ بلده منذ 15 عام، لجمع الزجاجات التي جرفها البحر وعرضها بالآلاف في متحف ملوّن من صنعه.

وأخذ تنغكو على عاتقه جمع الزجاجات التي جرفها بحر الصين الجنوبي على الشواطئ الماليزية.

وجمع نحو 9 آلاف قارورة يعرضها في عمارة من الخشب التقليدي استحالت متحفاً.

وصُفّت هذه الزجاجات الآتية من حول العالم بأشكال وأحجام مختلفة على رفوف وعلى الأرض.

وبدأ شغف تنغكو محمد علي منصور بجمع الزجاجات في العام 2005 عندما رأى أطفالاً يفجّرون قوارير بمفرقعات.

وخاف أن يتسبب الزجاج المكسور بجروح، فاقترح عليهم أن يدفع لهم مقابل كلّ زجاجة يأتون بها إليه. وحصل على 500 زجاجة. ثمّ بدأ يجمع القوارير بنفسه على الشاطئ، وعندما كبرت مجموعته قرّر فتح متحف.

ويقول "يظنّ الناس أنني مجنون لكنني لا أبالي برأيهم، والله يعلم ما أفعله وأنا أفعل ذلك لأنني أحبّ أرضنا".

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق