اليوم السبت 21 سبتمبر 2024م
عاجل
  • طائرات الاحتلال الحربية تشن غارات على بلدة كفركلا في جنوب لبنان
طائرات الاحتلال الحربية تشن غارات على بلدة كفركلا في جنوب لبنانالكوفية الاحتلال يكشف عن إصابة خطيرة لجندي في جنينالكوفية طائرات الاحتلال تشن سلسلة غارات على أودية ومناطق حرجية عند أطراف بلدات جديدة في لبنانالكوفية جيش الاحتلال يعلن بدء جولة جديدة من الغارات الجوية على لبنانالكوفية القسام: استهدفنا منزلين بداخلهما عدة جنود للاحتلال وأوقعناهم قتلى وجرحى شرق حي التنور بمدينة رفحالكوفية "الفدائي الشاب" يستهل المشوار بلقاء "الأخضر السعودي" اليوم ضمن تصفيات كأس آسياالكوفية قوات الاحتلال تعتقل شاب بعد الإعتداء عليه قرب أريحاالكوفية مظاهرات في جميع أنحاء دولة الاحتلال للمطالبة بإطلاق سراح "الأسرى الإسرائيليين"الكوفية مستوطنون يهاجمون المواطنين تحت حماية جنود الاحتلال بالبلدة القديمة في الخليلالكوفية قائد سلاح الجو الإسرائيلي: نحن في حالة تأهب قصوى دفاعًا وهجومًاالكوفية عائلات الأسرى: نتنياهو تخلى عن المخطوفين ويستغل الحرب في الشمالالكوفية  إصابة طفل برصاص الاحتلال  في بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيتالكوفية تطورات اليوم الـ 351 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الخارجية الأردنية تدين الاستهداف الممنهج للمدنيين ومراكز الإيواء في قطاع غزةالكوفية مراسلنا: الاحتلال يقصف بقذائف الهاون أطراف بلدة عيتا الشعب جنوب لبنانالكوفية مستوطنون يعتدون على مسن شرقي رام اللهالكوفية مراسلنا: شهيد ومصابون جراء قصف وسط مدينة غزةالكوفية جنود الاحتلال يُنكلون بسيدة جنوب الخليلالكوفية مراسلنا: الاحتلال يطلق النار وقنابل دخانية قرب جامعة غزة في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات شمال فلسطين المحتلة خشية تسلل طائرات مسيّرة من لبنانالكوفية

"بلومبرج": إدارة بايدن قد تفرض عقوبات على أردوغان المستبد

19:19 - 24 نوفمبر - 2020
الكوفية:

واشنطن: ذكرت وكالة "بلومبرج" الإخبارية الأمريكية، في تقرير لها،  اليوم الثلاثاء، أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان يستعد لأربع سنوات عجاف مع بايدن، مع شبح عقوبات أمريكية يلوح فوق أنقرة،  حيث أن تغير القيادة في البيت الأبيض لن يتماشى مع القيادة التركية.

وأشارت "بلومبرج" إلى أن الرئيس التركي ومستشاريه يعرفون بايدن جيدا، خصوصا خلال فترة توليه منصب نائب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، لكن هذا ليس بالضرورة مهم خصوصا مع العقوبات الأمريكية ضد تركيا الجاهزة لإطلاقها، والتي تم تأجيلها حتى الآن من قبل الرئيس الحالي دونالد ترامب.

وفي الوقت الذي ترك فيه بايدن منصبه في مطلع 2017، شهد الانهيار في العلاقات بين واشنطن وأنقرة من شراكة وثيقة إلى اتعدام للثقة متبادل، ووصف الرئيس المنتخب نظيره التركي خلال مقبلة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" بأنه مستبد، وأن على الولايات المتحدة دعم المعارضة التركية لإطاحة به في الانتخابات، مضيفا أن على زعيم حزب "العدالة والتنمية" دفع الثمن.

 وأكدت "بلومبرج" أن الثمن قد يكون باهظا، بالإضافة إلى التهديد بفرض عقوبات، يحتمل أن تكون هناك عقوبات شديدة على أحد البنوك التركية الحكومية. هناك أيضا خلافات لم يتم حلها بشأن وضع المقاتلين الأكراد في سوريا، والانتهاكات التركية في شرق البحر المتوسط ​​ومناطق أخرى.

وأضافت أن القلق بشأن مستقبل العلاقات الثنائية في ظل إدارة بايدن يوضح قرار الرئيس التركي المتأخر لتهنئة نظيره الأمريكي المنتخب وقبول فوزه، وذلك على العكس من الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والبرازيلي جايير بولسونار وغيرهم.

في خطاب ألقاه يوم السبت الماضي، رفض أردوغان فكرة أن صداقة تركيا الأخيرة مع روسيا كانت "بديلا لعلاقاتنا الراسخة مع أمريكا". ويوم الأحد، دعا إلى تعاون أوثق مع أوروبا، التي كان يتجادل معها منذ شهور حول مجموعة من الملفات، منها حقوق الإنسان في تركيا بالإضافة إلى ليبيا وانتهاكات شرق المتوسط والتدخل في سوريا والصراع بين أرمينيا وأذربيجان.

 ونقلت الوكالة عن داميان مورفي، مساعد السيناتور الديمقراطي البارز بوب مينينديز بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، قوله إن أردوغان كان قادرا على فعل ما يريده لأنه يملك صديقا في البيت الأبيض، في إشارة إلى ترامب.

وشهدت السنوات القليلة الماضية اعتماد أردوغان لسياسة خارجية أكثر عدوانية في سوريا وليبيا ومؤخرا أذربيجان، حيث تعمد الرئيس التركي الاصطدام مع قوى عظمى.

ويبدو أن أردوغان يستعد للأسوأ، فقد وافق البرلمان التركي يوم الخميس الماضي على تشريع لإعادة شركات الطاقة والتعدين التركية التي تم تأسيسها في الخارج. وقال مسؤول بوزارة الطاقة التركية إن هذه الخطوة تهدف إلى الاحتراز من تأثير العقوبات المحتملة.

وفي 7 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، حيث تم إعلان فوز بايدن بالانتخابات الأمريكية، أقال أردوغان رئيس البنك المركزي وقام بتغير سياساته المالية والاقتصادية، ربما كان التوقيت مصادفة، بالنظر إلى أن التصحيح كان قد فات موعده لتجنب أزمة مالية تلوح في الأفق.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق