اليوم الخميس 25 إبريل 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فوريك شرق نابلس
  • مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد في جنين
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية تلفيت جنوب نابلس
  • 3 شهداء و 10 مصابين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الجمل شرق رفح
فيديو | الاحتلال يقتحم بلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد في جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية تلفيت جنوب نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم 5 قرى شرق جنين وسط مواجهاتالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 202 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 3 شهداء و 10 مصابين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الجمل شرق رفحالكوفية فيديو | 4 شهداء و10 مصابين جراء قصف الاحتلال منزلا شرق رفح جنوب القطاعالكوفية بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية تبارك تشكيل لجنة لمتابعة ملف مدرسة مار متري بالقدسالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 201 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: إصابات بقصف الاحتلال منزلاً في مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية الفصائل بغزة تحذر من تصعيد شامل حال اجتياح رفحالكوفية القسام: مجاهدونا يوقعون قوتين في كميني ألغام منفصلين في منطقة المغراقة وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: مصابون بقصف الاحتلال منزلا في شارع الدعوة بالنصيرات وسط القطاعالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تقصف شرقي دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية شهداء بينهم أم وطفلاها إثر قصف الاحتلال منازل في قطاع غزةالكوفية البرلمان العربي: قرار جامايكا الاعتراف بدولة فلسطين "خطوة في الإتجاه الصحيح"الكوفية المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية: أكثر من ثلث الدعم لشمال غزة قوبل بالرفض أو عراقيل خلال إبريلالكوفية إعلام الاحتلال: متظاهرون إسرائيليون يغلقون شوارع في القدس والشرطة لا تستطيع السيطرة عليهمالكوفية إعلام الاحتلال: المتظاهرون الإسرائيليون يحاصرون مبنى حكوميا كان في داخله بن غفيرالكوفية

في يوم التراث الفلسطيني.. «أجيالنا حراس التراث»

11:11 - 07 أكتوبر - 2022
الكوفية:

رام الله: أصدرت وزارة الثقافة، اليوم الجمعة، بيانًا صحفيًا بمناسبة يوم التراث الفلسطيني، تحت عنوان، "أجيالنا حراس التراث".

وقالت الوزارة، إنه "في يوم التراث الفلسطيني 7 أكتوبر/ تشرين الأول من كل عام، سيظل تراثنا عنوان هويتنا ومصدراً أساسياً لحكاية وجودنا على هذه الأرض وحافظ الرواية الوطنية، والحكاية الجمعية، والسردية الفلسطينية الخالصة، وهو بحمولته تلك يشكل سيرة ومسيرة ومساراً، يحافظ على الهوية الوطنية في سيرته، ويعمل في مسيرته على تجذير وتكريس الوعي الجمعي في إطار الثقافة الوطنية الجامعة".

وأضافت، "يشكل مساراً حول فلسطين كواحدة من أهم حواضر الكون في الوعي والثقافة والتاريخ والمعرفة، والتي تساهم فعلاً في الحضارة الكونية، بصفتها محطة إنسانية أولى، كانت ولا زالت حاضنة التاريخ والتراث الإنساني الكوني".

وتابعت، "التراث هو النص الأساس لخطاب الثقافة الوطنية، الذي يبرهن على حق الفلسطيني، وحقيقته الدامغة، في المكان والزمان، ويؤكد فاعلية وقدرة الثقافة الفلسطينية في تكريس وتمتين الوعي الوطني، وبناء الجسر المتين الذي يحمل الماضي بعراقته وأصالته إلى الحاضر بجسارته في ديمومة المسير إلى المستقبل المشتهى".

وأردفت، "يوم التراث الفلسطيني، يؤصل منهجية لاستدامة الوعي والمعرفة، كروافع قيمية ذات مضمون وطني يتماهى بشكل طبيعي مع نضال الشعب العربي الفلسطيني، وإسهامه في الدفاع عن القيم الإنسانية، ويقدم فلسطين كحاضرة كونية ملهمة، محمولة على قوة الحق التاريخي في مواجهة حق القوة الغاشمة، من أجل حاضر سليم ومستقبل حر، نستمد فيه قدرتنا على الفعل والتأثير من حكايةٍ تحفر عميقاً في الأرضِ والذاكرة بعمق ِجذرنا الرئيس في تاريخ كنعان على هذه الأرض".

وأضافت الوزارة، "كما يأتي يوم التراث الفلسطيني، حاملاً بفخر الشراكة التامة والبناءة في الفعل الوطني الفلسطيني مكرساً في التفاعل بين المؤسسات الرسمية والوطنية والتربوية وأهمية دورها في تعزيز الحفاظ على الموروث الثقافي، وتكريس فعله من أجل تأطير العمل الخاص به سواء كان على مستوى الأفراد والجماعات أو المؤسسات، حيث تقف وزارة الثقافة داعمةً لهذا الفعل من خلال توفير عوامل ومقومات نجاح الدورِ المنوط بها على الصعيدَيْن المادي والمعنوي، الذي يتمثل في فتح الآفاق أمام كافة العاملات والعاملين والمنشغلين بالتراث لتحقيق حضورهم على مختلف الأصعدة المحلية والعربية والدولية، كونَ التراث الفلسطيني يمثل المخزون التاريخي لشعبنا الفلسطيني، ويمثل العُمق الحضاري الذي يزخر به نتيجةً لتعاقب الحضارات الإنسانية التي تأثَّرت وأثَّرت به".

وذكرت، أن "وزارة الثقافة تطلق فعاليات يوم التراث الفلسطيني هذا العام من نبع تل السلطان في أقدم مدينة في التاريخ، مدينة القمر أريحا، التي تؤرخ للبشرية في حضارتها كأول تجمع مدني حضاري سكاني في التاريخ، والذي يحمل ذكريات الأجداد الفلسطينيين الأوائل".

ونوهت، إلى أن هذه الفعاليات تعكس رؤية وزارة الثقافة في تكريس حرصها وحرص كافة المؤسسات الوطنية على جعل الثقافة عاملًا أساسيًّا من عوامل التحرر من الاستعمار، وهذا ما يمثله دور المبدعات والمبدعين الفلسطينيين، والمتمثل بكفاحهم البطولي في الحفاظ على الرواية الفلسطينية وتمكينها وتمتينها وصقلها من أجل مواجهة حرب الإلغاء والمحو والسلب والنهب، التي يمارسها الاحتلال من خلال سطوه على الأرض والتاريخ والشواهد والأسماء التي ورثناها تمامًا كما ترث الأرضُ ترابَها، هذه المواجهة التي تخوضها أجيالنا فـ "أجيالنا حرّاس التراث"، وتخصص الوزارة هذا العام جهداً نوعياً في موضوعة الدبكة الفلسطينية كعنصر تسعى الوزارة لتسجيله في القائمة التمثيلية لعناصر التراث الثقافي غير المادي للبشرية لدى اليونسكو".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق