اليوم الاحد 19 يناير 2025م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تجدد قصفها العنيف للمناطق الشمالية لمدينة غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطور
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم عين السلطان في أريحا
  • دبابات الاحتلال تقصف مواصي رفح جنوبي قطاع غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تصادر مركبة خلال اقتحامها مدينة قلقيلية
مدفعية الاحتلال تجدد قصفها العنيف للمناطق الشمالية لمدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطورالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم عين السلطان في أريحاالكوفية دبابات الاحتلال تقصف مواصي رفح جنوب قطاع غزةالكوفية دبابات الاحتلال تقصف مواصي رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل نصب البوابات الحديدية على مداخل البلدات والقرى في الضفةالكوفية قوات الاحتلال تصادر مركبة خلال اقتحامها مدينة قلقيليةالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الـ 471 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية من هو الذي لم يستطع الاحتلال قــ ــتله طوال 471 يوما من حرب الإبادة في غزة؟الكوفية سيناريوهات ما بعد وقف إطلاق النار في غزة.. "المشهد" يرصدهاالكوفية ما هو مصير نتنياهو بعد وقف إطلاق النار في غزة؟الكوفية د. محسن: مصر خاضت معركة في مفاوضات وقف إطلاق النار لحقن دماء الشعب الفلسطينيالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات على شمال قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحمالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة يطا جنوب الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة يطا جنوب الخليلالكوفية

المغرب يبحث عن مفاجأة جديدة أمام البرتغال في مونديال قطر

13:13 - 08 ديسمبر - 2022
الكوفية:

الدوحة: بعد أن فجر آخر المفاجآت في كأس العالم الحالية لكرة القدم في قطر ونجح في الفوز على نظيره الإسباني يأمل المنتخب المغربي في المضي قدما على هذا النحو وتحقيق نجاح جديد عندما يواجه البرتغال في دور الثمانية السبت المقبل.

وقبل 36 عاما دخل المنتخب المغربي التاريخ عندما أصبح أول منتخب إفريقي يتأهل لدور 16 في كأس العالم في نسخة البطولة في المكسيك في 1986.

والآن أمام الفريق فرصة لكي يصبح أول منتخب عربي وأفريقي يصل لقبل نهائي البطولة بينما يتلقى تشجيعا جماهيريا هائلا من جانب الكثير من مواطني دول المنطقة بالنظر لإقامة البطولة في دولة عربية.

وستكون أمام المغرب فرصة جديدة للتفوق رغم أنه لا يزال يعتبر الطرف الأضعف كما سبق له أن استغل هذا الوضع لصالحه بتصدر المجموعة السادسة الصعبة متقدما على كرواتيا وصيفة بطل النسخة الماضية وعلى بلجيكا المصنفة الثانية عالميا.

واعتمد نجاح المغرب في البطولة الحالية على المرونة الدفاعية وغموض خططه وتحركاته وهو ما أزعج المناسب الإسباني تماما.

وأصر المنتخب المغربي على الصمود في وجه تمريرات الفريق الإسباني الكثيرة التي وصلت إلى 1019 تمريرة وحافظ على نظافة شباكه طوال ساعتين منهكتين قبل الصعود لدور الثمانية متفوقا في ركلات الترجيح.

في المقابل قدم المنافس التالي منتخب البرتغال أداء هجوميا متميزا بكل المقاييس بدون نجمه كريستيانو رونالدو عندما سحق نظيره السويسري 6-1 بعد مسيرة غير مستقرة في دور المجموعات.

ورغم جلوسه على مقاعد البدلاء اجتذب رونالدو (37 عاما) الأضواء أيضا لكن الفريق أثبت قدرته على النجاح بدونه وربما أن غياب النجم المخضرم دفع الفريق للتكاتف والتماسك وقدم أداء أكثر مرونة وسلاسة.

وأحرز جونسالو راموس (21 عاما) بديل رونالدو في المباراة أول ثلاثية من الأهداف في هذه البطولة ومن المؤكد أنه سيشارك في مواجهة دفاع المغرب القوي أيضا.

وقال فرناندو سانتوس مدرب البرتغال “سأطبق الاستراتيجية التي أراها مناسبة مثلما فعلت طوال حياتي”.

ولم يتمكن الخصوم من فك شفرة خط هجوم البرتغال يوم الثلاثاء بينما لعب جواو فيلكس وبرونو فرنانديز بحرية أكبر من المعتاد واستفادوا من تحركات راموس ولمساته الذكية التي أزعجت دفاع سويسرا.

ورغم نجاح طريقة سانتوس الجريئة عمد مدرب سويسرا مراد ياكين إلى اللعب بخمسة مدافعين في مباراة فريقه الأولى في مراحل خروج المغلوب وهو ما ارتد بالسلب على فريقه رغم ذلك. وقال ياكين إنه فعل ذلك لأنه توقع غياب رونالدو.

وقال ياكين للصحفيين أمس الأربعاء “كنا نتمنى أن يشارك (رونالدو). ألحق بديله راموس الضرر بنا”.

وسيسعى منتخب البرتغال من جانبه لتحقيق إنجاز جديد بالوصول للمباراة النهائية للمرة الأولى بعد خسارته في قبل النهائي أمام فرنسا واحتلاله المركز الرابع في نسخة 2006 وستكون مواجهة المغرب بمثابة اختبار للطريقة الجريئة الجديدة للفريق وحرص المدرب سانتوس على إبقاء رونالدو في صفوف البدلاء.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق