اليوم الاحد 04 يونيو 2023م
مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في برقة شمال غرب نابلسالكوفية الاحتلال يستولي على أرض في الخضر جنوب بيت لحمالكوفية لأول مرة.. الاحتلال يدفع بدبابات وآليات ثقيلة شمال طولكرمالكوفية وزارة الأشغال تعلن موعد الانتهاء من تشييد المدن المصرية في غزةالكوفية في يوم البيئة العالمي.. 97% من مياه قطاع غزة غير صالحة للشربالكوفية تيار الإصلاح يحذر من محاولات الاحتلال فرض رقابة على التعليم الفلسطينيالكوفية الجامعة العربية: التعليم هو عامل رئيس في دعم صمود الشعب الفلسطينيالكوفية "النقد" تؤجل تطبيق العمولات على الإيداعات النقدية حتى نهاية العامالكوفية الإعلان عن تشكيل لجنة للأسرى الإداريين وصولا لإضراب مفتوح عن الطعامالكوفية صور|| أطفال يشاركون في وقفة بمدينة غزة تضامنا مع ابنة الأسير وليد دقةالكوفية رئيس شركة عالمية يرفض لقاء نتنياهوالكوفية إصابة طفل في اعتداء للمستوطنين بمسافر يطاالكوفية الاحتلال يفرج عن أسير من رفح بعد اعتقال دام 20 عاماًالكوفية صباح الكوفية| القولون العصبي.. الأسباب وأحدث طرق العلاجالكوفية صباح الكوفية| "pal VR" تذكرة سفر افتراضية بين القدس وغزةالكوفية صباح الكوفية| تحديات سوق العمل في ظل الذكاء الاصطناعيالكوفية صباح الكوفية| أفران الطينة.. مذاق خاص برائحة التراثالكوفية خلال تهنئتها بافتتاح مكتبها الجديد...الأوقاف تبحث سبل التعاون المشترك مع الكوفيةالكوفية غزة: الانتهاء من حصر الأضرار الناجمة عن عدوان مايو 2023الكوفية الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري للمرة الثانية لأسير من قرية مسلية جنوب جنينالكوفية

خاص بالفيديو|| مبدأ القضائية الدولية.. ورقة رابحة لم تستغلها السلطة لملاحقة الاحتلال

16:16 - 20 مايو - 2023
الكوفية:

غزة: قال رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني "حشد"، صلاح عبد العاطي، اليوم السبت، إن القانون الدولي والإنساني صنف جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني منذ نكبة عام 1948 إلى 4 أقسام، وهي جرائم العدوان وجرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة الجماعية، مؤكدا أن جميعها مورست بحق الشعب الفلسطيني.

وأكد عبد العاطي خلال لقاء عبر قناة "الكوفية"، أن مشكلة الفلسطينيين كانت ولا تزال متمثلة في موازين القوى في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حيث أن هناك فيتو أمريكي يقطع الطريق على المجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته تجاه الشعب الفلسطيني، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه.

وأوضح أن هناك فرقا بين القانون الدولي والممارسة الدولية، مشيرا إلى أن القانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة منحت الشعب الفلسطيني كامل حقوقه، من حماية حركات التحرير وحق العودة وتقرير المصير وإقامة الدوية المستقلة وعاصمتها القدس.

وبين أن دولة الاحتلال لا تلتزم بالمبادئ الدولية وتتنكر لكل قواعد القانون الدولي، وساعدها في ذلك الانحياز الأمريكي الأعمى والتفاق الأوروبي،

ولفت إلى ازدواجية المعايير الدولية بين أوكرانيا وفلسطين، حيث منح المجتمع الدولي حق المقاومة للأوكرانيين ومدهم بالسلاح والمال وكل الدعم المشروع وغير المشروع، وفرض مئات العقوبات المشددة على روسيا، في المقابل لم يتم فرض أي عقوبات على دولة الاحتلال رغم مرور 75 عاما على النكبة أو محاصرتها أو ضمان تطبيقها لقواعد القانون الدولي، حتى عضويتها في الامم المتحدة كانت مشروطة بموافقتها على إقامة دولة فلسطينية مستقلة على نصف الأراضي التاريخية لفلسطين، وإفراراها باحترام القوانين الدولية والإنسانية.

وأوضح أن هناك عددا من المرتكزات لتحقيق أي انتصار فلسطيني وضمان بقاءنا كشعب وحركة تحرر، أولها مشروع وطني متفق عليه من الكل الفلسطيني، والثاني من خلال صياغة استراتيجية وطنية شاملة نضمن من خلالها مشاركة جميع فئات الشعب الفلسطيني، وتقوم على تدويل الصراع وترتيب البيت الداخلي والاشتباك الفانوني والشعبي والإعلامي.

وشدد على أهمية مساءلة الاحتلال من خلال مبدأ القضائية الدولية، وهو الذي يتيح للقضاء الوطني محاكمة كل من اتهم في جرائم العدوان وجرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة الجماعية، بما فيها القصاء الوطني الفلسطيتي، لأن فلسطين أصبحت طرفا في أحكام اتفاقية جنين الرابعة، وبالتالي يحق لنا محاكمة الاحتلال إسوة ما يفعله مع أسرانا، مشيرا إلى ذلك يتطلب إنهاء الانقسام وتهيئة القضاء الفلسطيني ووقف الرهان على اتفاقية أوسلو.

كما أكد أهمية استخدام مبدأ الولاية القضائية في دول العالم المختلفة، وهو الأمر الذي يختاج لطاقم محاميين محليين ودوليين ورصد ميزانية من الحكومة، لملاحقة قادة الاحتلال في كل دول العالم التي يسمح قائها الوطني بذلك، مثلما تم ملاحقة شارون وتسيبي ليفني وبن اليعاز في دول أوروبية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق