اليوم السبت 27 يوليو 2024م
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 295 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استهداف حاجز الجلمة شمال مدينة جنين بوابل كثيف من الرصاصالكوفية استهداف حاجز الجلمة شمال مدينة جنين بوابل كثيف من الرصاصالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلسالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمال المحافظة الوسطى بقطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف منطقة القرارة شمالي شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية سماع دوي انفجارات متتالية في المناطق الشرقية للمنطقة الوسطى بقطاع غزةالكوفية دلياني: معركة سحب استثمارات "الاتحاد الأمريكي للمعلمين" من الاحتلال جوهرية لتصحيح الوعي بالقضيةالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة المصري بمنطقة مصبح شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية حالة الطقس اليوم السبتالكوفية منصور: مجلس الأمن لم يستطع وقف إطلاق النار في غزةالكوفية الاحتلالِ يعترف بمقتل ستِمئةٍ وثمانٍ وثمانين عسكريّاً منذُ السابع من أكتوبر الماضيالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا بمنطقة مصبح شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية العاهل الأردني يجدد مطالبته بوقف حرب الإبادة في قطاع غزةالكوفية د. الخطيب: نتنياهو استهدف من زيارته لواشنطن استعراض قوة اللوبي الإسرائيلي في أمريكاالكوفية د. تمارا حداد: أمريكا شريك أساسي في الحرب على غزة ولا تمارس أي ضغط على الاحتلالالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في منطقة مصبح شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية د. أبو سعدة: هاريس تسعى لكسب أصوات الناخبين المسلمين بتصريحاتها المناهضة للحرب في غزةالكوفية بوزيه: نتنياهو يريد وضع شروط جديدة تنسف صفقة التبادلالكوفية حرفوش: حماس أبدت مروانة على مقترح بايدن بشأن صفقة التبادل والكرة الآن في ملعب نتنياهوالكوفية

القائد دحلان: "طائر العنقاء" الدكتورة أميرة العسولي أيقونة فلسطينية جديدة

14:14 - 11 فبراير - 2024
الكوفية:

أبو ظبي: أشاد القائد محمد دحلان، بالدكتورة أميرة العسولي التي خاطرت بحياتها من أجل إنقاذ مصاب برصاص الاحتلال سقط في ساحة مجمع ناصر الطبي في خان يونس.

وقال القائد دحلان في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، "هذه هي المرأةُ الفلسطينية، هذه هي طائرُ العنقاء، هذه هي الأستاذةُ الدكتورة أميرة العسولي التي شرّفت اسمها وأسرتها، شرفت شعبها وزملاء مهنتها، شرفت فلسطين كلها؛ بل شرفت المرأة العربية بشجاعتها الخارقة لكل قواعد الشجاعة والتضحية، والإقدام البطولي".

وأضاف، "شاهدت لمرات ومرات فيديو اقتحامها خط النار تحت رشقات القنص، وأزيز الرصاص، ألقت بكل شيء خلفها، وانطلقت كمسعفة لإنقاذ زميل اصطاده رصاص النازيين الجدد، رصاص قتلة الأطفال والنساء، رصاص قتلة الحياة، في تلك اللحظات العصيبة، أنا واثق بأن الدكتورة أميرة لم تفكّر في نفسها وحياتها وأسرتها، إنما اعتصمت بحبل الله، ونداء الواجب، نداء القسم، فاندفعت بكل ما أُوتيت من عزم فلسطيني".

وتابع، "متر، متران، خمسة، عشرة أمتار؛ كل خطوة كانت بالنسبة لنا دهرا ونحن نشاهد، فقط نشاهد ركضتها خطوةً خطوةً، وبالنسبة لها كانت كل خطوة التزاما بالقَسَم المهني والوطني، وتطبيقا إنسانيا رائعا به وله".

وأشار القائد دحلان إلى أن الدكتورة أميرة لم تبحث عن المجد، قطعا لم تبحث عن الموت؛ بل بحثت عن الحياة، حياة الآخرين، وحاولت إنقاذ زميل كان محاصرا بالموت، مضيفا، "لن أنسى ما حييتُ مشهدها وهي تخلع العباءة الغزاوية المشرّفة عن كتفيها، وتسلمها لزميل، ثم تنطلق كالسهم، ولن أنسى أبدا نظرات عيونها الحزينة المصممة الغاضبة وهي تخوض مخاطرة رحلة موت محتملة من أجل حياة أخرى".

وأردف القائد دحلان، " أقول لها: دكتورة أميرة، شرف لي أن أتقدّم إليك بالشكر والفخر، وأقول للعالم أجمع إن كنتم تتحدثون عن فضائل الأم تريزا التي نحبها، ونحترمها كثيرا نحن أبناء الشعب الفلسطيني؛ فتعالوا لتعرفوا أيقونتنا الفلسطينية، تعالوا لتتعرفوا، وتتشرفوا برمزنا الوطني البطولي أميرة العسولي".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق