اليوم الاربعاء 08 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 460 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الصحة: المستشفيات في غزة على حافة الانهيار بسبب نفاد الوقودالكوفية الطقس: أجواء شديدة البرودةالكوفية المفوضية الأوروبية تدعو إلى السماح للإغاثيين بأداء عملهم في غزةالكوفية قوات الاحتلال تواصل إغلاق معابر غزة لليوم الـ247 على التواليالكوفية هآرتس: ضابط قتل فلسطينياً برفح بعد أن استخدم كدرع بشريالكوفية بالفيديو والصور || الاحتلال يعتقل 30 مواطنا من الضفة الفلسطينيةالكوفية الصحة: 31 شهيدًا و57 مصابًا بـ3 مجازر في القطاع خلال 24 ساعةالكوفية تطورات اليوم الـ 459 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بعد الشمال.. تصاعد التطهير العرقي في محافظة غزةالكوفية نشوة الانجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية وقف إطلاق النار في لبنان يواجه خطر الانهيارالكوفية انتهاكات مستمرة .. إبادة في غزة وضم الضفة وتهويد المدينة المقدسةالكوفية حوار الليلة.. ضم الضفة المحتلة وانهيار الهدنة.. أين تقود تهديدات ترمب؟الكوفية الاحتلال يعترف بمقتل قائد سرية بنيران المقاومة شمال غزةالكوفية جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي إضافي من لواء الناحال شمالي قطاع غزةالكوفية طائرة مروحية إسرائيلية "أباتشي" تطلق النار على المناطق الشمالية من قطاع غزةالكوفية للمرة الثامنة: بنك "إسرائيل" يبقي سعر الفائدة دون تغيير عند مستوى 4.5%الكوفية وزيرة إسرائيلية: انسحاب الجيش من القطاع غير ممكن”الكوفية بلدية خانيونس تعلن قرب توقف خدماتها بسبب نفاد الوقودالكوفية

الاتحاد العام للكتّاب والأدباء: أحمد دحبور غصن الشعر الأخضر وصُداح العاشقين بالثورة

13:13 - 09 إبريل - 2024
الكوفية:

رام الله: أصدر الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، بيانا، اليوم الثلاثاء، في الذكرى السابعة على رحيل شاعر الثورة الفلسطينية أحمد دحبور.

وقال "السابعة على غيابك لم تعجبك، وكنت قد وعدت البيت بشرفته الفسيحة، ودسست في جيب وادي النسناس ابتسامتك على وعد العودة إليه رغم ذهابك المغدور، ورغم بقاء المخيم والذي تحول اليوم إلى خيام في غزة، ورغم زوال شامة القمر عن النصف الأول من هذه السنة الحزينة".

وأضاف البيان : "السابعة من غيابك موحشة يا شاعر الثورة، وحنجرة التحدي، يا أيها الولد الفلسطيني، ليس من عابر عدوان على شعبنا، لا، ولا من موت خاطف أحزننا، بل من حرب إبادة لم تشهدها إلا وأنت ناعم اليدين، اللتان حضنتهما كفّ أمك وأنتما تعطيان الشمس والوادي ظهركما هربا من الجندي القاتل نفسه، ولكنه يومها كان مخفيًا ونطفة في ظهر أبيه المجرم، تمر ذكراك السابعة مع جريان نهر من الدماء، وجبل من جماجم الأطفال، ومع انتحار الأشجار اغتيالا خوفا على موت الماضي مرتين في قصائدك، فكم يا أحمد دحبور رميت لنا طعم الأمل من سنانيرك التي تصطاد الضوء لجحافل الثوار في بحيرة كبيرة وعميقة اسمها التضحيات من أجل الخلاص، وكم فهمنا منك أننا عائدون رغم فقدان حبال البئر السحيق الذي نحن في قيعانه، ورغم أشواك الدروب الوعرة، واستراحة الفدائي التي طالت، وغبش أفواه البنادق المتروكة للمحاولات، والمفاوضات المميتة".

وتابع: "اليوم رغم اقتلاع اللوز من حدائقنا نكتب عن رحيلك السابع ونقول للأجيال المقبلة.. والله لزرعك بالدار يا عود اللوز الأخضر" هذا بعد أن نعيد الدار إلى صدارتها ونعيد لها شوارعها ليطل عليها الشهيد، ويغفر للماء انحباسها عن العطاش النازحين".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق