اليوم السبت 28 سبتمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 358 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شمال غرب النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق 10 صواريخ على الجليل الأعلى واعترضنا عددا منهاالكوفية صفارات الإنذار تدوي في بلدات عدة بالجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم عزون وتطلق النار صوب مركبات مواطنينالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم عقبة جبر وينكل بشبان قرب العوجاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة جبع جنوب جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطةالكوفية دلياني: استمرّار تمويل الولايات المتحدة لآلة الحرب الإسرائيلية يكشف نفاق إدعائها بالسعي لتحقيق وقف المجازرالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "حرب" في بلوك C بالنصيرات وسط قطاع غزةالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا بالنصيرات وسط قطاع غزةالكوفية المقاومة اللبنانية تطلق رشقات صاروخية على شمال فلسطين المحتلةالكوفية 13 شهيدا بقصف للاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزةالكوفية الخارجية المصرية: ليس من المقبول إفلات الاحتلال من العقاب بعد جرائمه في المنقطةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزةالكوفية زكي اشتيوي.. مواقف إنسانية لشهيد في غارة للاحتلال على خيمة نازحين بمستشفى شهداء الأقصىالكوفية أصابه العدوان بشلل نصفي.. معاناة طفل يعيش بلا طعام أو علاج أو خيمة في دير البلحالكوفية شهداء ومصابون.. مراسلنا يرصد آخر المستجدات الميدانية شمال قطاع غزةالكوفية ما هي مساحة المنطقة العازلة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة وموقعها؟الكوفية حزام ناري وقنابل خارقة للتحصينات.. تفاصيل مروعة بشأن عملية اغتيال حسن نصراللهالكوفية

مسؤولة أميركية: هناك صعوبات تواجه الرصيف العائم في غزة

09:09 - 19 يونيو - 2024
الكوفية:

واشنطن: أقرت مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية سامانثا باور بوجود صعوبات تواجه الرصيف العائم الذي أقامه الجيش الأميركي على ساحل قطاع غزة، وأعربت عن تقديرها للدور الإنساني لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في القطاع.

وقالت باور، إن المعابر البرية أقل تكلفة منه، وتتيح استمرار الإغاثة،، لكنها أكدت في مقابلة مع الجزيرة أن الرصيف العائم مهم في رؤية الوكالة الأميركية لعملية إدخال المساعدات إلى غزة.

ويأتي إقرار باور المتعلق بالصعوبات التي تكتنف وجود الرصيف العائم الذي أقامت بلادها قبالة ساحل غزة، بعد أيام قليلة من إعلان القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أنها قررت نقل الرصيف مؤقتا من موقعه على شاطئ غزة إلى ميناء أسدود الإسرائيلي مجددا، بسبب ما قيل إنها توقعات بارتفاع أمواج البحر.

وقالت سنتكوم في بيان أصدرته يوم الجمعة الماضي "اليوم وبسبب توقعات ارتفاع أمواج البحر، سيتم إزالة الرصيف العائم من موقعه في غزة ونقله مجددا إلى أسدود".

وأشارت إلى أنها "لم نتخذ قرار نقل الرصيف مؤقتا باستخفاف، إلا أنه ضروري لضمان استمرار الرصيف المؤقت في تقديم المساعدات لغزة مستقبلا".

وكانت القيادة المركزية الأميركية قد أعلنت في السابع من يونيو/حزيران الجاري إعادة إنشاء الرصيف العائم قبالة ساحل غزة المخصص لنقل كميات محدودة من المساعدات للقطاع المحاصر، بعد انهياره "بسبب الأمواج الهائجة".

وافتتح الرصيف العائم في 17 مايو/أيار الماضي، لكن سرعان ما انهار بعد أسبوع من تشغيله جراء الأمواج، وانفصلت أجزاء منه ووصلت شاطئ مدينة أسدود.

وتقول أوساط فلسطينية إن الغرض من إنشاء الرصيف العائم هو "خدمة مصالح سياسية خفية" لإسرائيل والولايات المتحدة، على خلاف ما يتم تصويره من جانب واشنطن وتل أبيب من أنه "خطوة إنسانية".

 

الموقف من الأونروا

وفيما يتعلق بالموقف الأميركي بشأن وكالة الأونروا، قالت سامانثا باور إن هناك ادعاءات جدية موجهة ضد الأونروا، ويجب التحقق منها، مشيرة إلى أنها تقدر الدور الإنساني الذي تقوم به الوكالة في غزة، لكنها ملزمة باحترام القانون الأميركي الذي يمنع التعامل معها.

وكان بيان للوكالة الأميركية للتنمية الدولية قال إن باور اجتمعت مع الشركاء في المجال الإنساني ومسؤولين إسرائيليين بينهم رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي.

وأوضح البيان أن الاجتماع ناقش التحديات التي تواجه تقديم المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومستدام داخل غزة، مشيرا إلى أن باور اقترحت على المسؤولين الإسرائيليين وشركاء العمل الإنساني إجراءات لتعزيز بيئة آمنة لتقديم المساعدات الإنسانية.

وقالت الوكالة الأميركية في بيانها إن المشاركين اتفقوا على عدد من الخطوات المقبلة للتصدي بشكل عاجل للتحديات التي تواجه توزيع المساعدات والخدمات الطبية والصرف الصحي كما اتفقوا على التنسيق للاجتماع مرة أخرى لمراجعة التقدم الذي تم إحرازه.

وكان الرئيس الأميركي جو بايدن أعلن في يناير/كانون الثاني الماضي وقف تمويل الأونروا بعيد إطلاق تل أبيب مزاعم تتهم فيها موظفين في الوكالة بالمشاركة في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي مارس/آذار الماضي قررت أميركا الاستمرار في وقف التمويل المخصص للوكالة إلى مارس/آذار 2025، وفتح نقاش حول السبل البديلة لمساعدة الفلسطينيين إنسانيا.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق