اليوم الاربعاء 12 فبراير 2025م
الاحتلال يقتحم بلدة عرابة جنوب جنين بالضفةالكوفية إطلاق نار بين الحين والآخر من قبل الآليات المتمركزة في محور فيلادلفيا جنوب مدينة رفح جنوبي القطاعالكوفية لجنة حماية الصحفيين: إسرائيل قتلت 85 صحفيا خلال الحرب على غزة 82 منهم فلسطينيونالكوفية إطلاق نار كثيف من الآليات شمال غرب بيت لاهياالكوفية إدخال عشرات الشاحنات المحملة بالخيام الآن من حاجز "زيكيم" تجاه شمال القطاعالكوفية إطلاق نار من آليات الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من موقع "زكيم" شمال قطاع غزةالكوفية القناة الـ 13 العبرية عن مسؤولين: التصريحات الأميركية والإسرائيلية تعرض الصفقة للخطرالكوفية اشتباكات ضارية بين المقاومة وجنود الاحتلال بمخيم نور شمسالكوفية هيئة البث العبرية عن وزير شارك في اجتماع الحكومة المصغر: لن نستعجل إبطال الصفقةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة سبسطية شمال غرب نابلسالكوفية قطر تعلن البدء بإمداد غزة بـ 15 مليون لتر من الوقودالكوفية مصر والأردن: نرفض التهجير ونؤكد على ضرورة إعادة إعمار غزة فوراًالكوفية مكالمة هاتفية بين ترامب وبوتين بشأن بدء مفاوضات إنهاء الحرب في أوكرانياالكوفية روسيا والسودان تتوصلان لاتفاق "القاعدة البحرية"الكوفية لبنان: الاحتلال الإسرائيلي ينفذ 5 تفجيرات في بلدة "كفركلا" جنوبي البلادالكوفية المقاومة تستهدف قوات الاحتلال بعبوة ناسفة في حارة الشهداء داخل مخيم نور شمس في طولكرمالكوفية قطر تدعم غزة.. 15 مليون لتر من الوقود لدعم القطاع في مواجهة الأزمة الإنسانيةالكوفية قطر تعلن البدء بإمداد غزة بـ 15 مليون لتر من الوقودالكوفية مسؤول إسرائيلي: نقلنا إلى حماس رسالة أننا ملتزمون بتنفيذ الاتفاق إذا التزمت الحركة بهالكوفية طلاب غزة العالقون يناشدون الرئيس السيسي لإنهاء معاناتهم والسماح لهم بالسفرالكوفية

52 عاما على إغتيال الاديب الكبير غسان كنفاني

14:14 - 08 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: يصادف اليوم ذكرى الـ 52 عاما على اغتيال الكاتب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني بتفجير سيارته في العاصمة اللبنانية بيروت، مما حول جسده إلى أشلاء، في عملية لايزال يتردد صداها كلما حلت ذكرى استشهاده.

واغتيل كنفاني في 8 يوليو 1972، في حادث تفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، مُصطحبًا ابنة شقيقته لميس.

وعاش كنفاني النكبة وهو في سن الطفولة، وعايش معاناتها بكل وقائعها السياسية والاجتماعية، رسخ فكرة المقاومة في أدبه، وواكب حياة الفلسطينيين وكتب عن مآسيهم من منطلق إخلاصه لقضيته الإنسانية الكبرى فلسطين وللقضايا الإنسانية الأخرى.

ولد كنفاني يوم 9 أبريل/نيسان 1936 في عكا لعائلة متوسطة الحال، والده كان محاميا.

واهتم كنفاني بالأدب وهو في سن الشباب، وكتب القصة القصيرة في عمر الـ19، وبعد انتقاله إلى بيروت وجد لنفسه مكانا بين المثقفين والأدباء، وحصل على الجنسية اللبنانية ولمع اسمه في عالم الكتابة.

وخلال عمر أدبي قصير نسبيا ألف 18 كتابا بين قصة قصيرة ورواية وعمل مسرحي وبحث.

وكرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، وكان يؤكد فيها أن اللجوء في المخيمات ليس حلا للشعب الفلسطيني، ففي روايته "موت سرير رقم 12" كتب كيف يتحول الغرباء إلى أرقام بالمنافي، ويعيشون حالة الوحدة دون التفكير في حل جماعي بالعودة، "فهم لم يكونوا يشعرون بالانتماء، والآخرون لم يشعروهم بأنهم عرب".

كما عرف الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني أيضا باعتباره أديبا ساخرا وناقدا للقصة والشعر، وهذا ما يجهله الكثيرون، وظهر ذلك في مجموعة مقالات صحفية له خرجت بكتاب "فارس فارس"، وقال إن كتابة أدب المقاومة لا تعني أن يمتلئ الأدب بالسلاح والشعارات والخطب. وأوضح "أن تكتب قصة قصيرة ناجحة فهذا أدب مقاوم".

لم يكن كنفاني أديبا فقط، بل كان مناضلا من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.

واغتيل كنفاني من قبل الموساد الإسرائيلي في 8 يوليو/تموز 1972 بانفجار سيارة مفخخة في العاصمة اللبنانية بيروت، وبحسب نتائج لجنة التحقيق التي شكلتها الجبهة الشعبية فقد نتج الانفجار عن عبوة ناسفة قدرت زنتها بتسعة كيلوغرامات وضعت تحت مقعد السيارة وانفجرت عند تشغيلها.

وترك كنفاني وراءه زوجته الدانماركية التي انضمت إلى قافلة المناضلين من أجل فلسطين، وطفلين هما فايز وليلى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق