اليوم الاثنين 30 سبتمبر 2024م
عاجل
  • يسرائيل هيوم: الدخول البري إلى لبنان على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء الأمني المنعقدة الآن
  • الإعلام العبري: إطلاق 10 صواريخ على مناطق وسط الجليل وحيفا
  • الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب حتى 8 أكتوبر
  • مراسلنا: نسف مربع سكني في المناطق الغربية لمدينة رفح
  • مراسلنا: ثلاث استهدافات شرق دوار الكويتي جنوب حي الزيتون جنوبي مدينة غزة
  • مراسلنا: استهدافان جنوب حي تل الهوا غرب مدينة غزة
  • مراسلنا: استهداف محيط الكتيبة بجانب جامعة الأزهر جنوب غرب مدينة غزة
يسرائيل هيوم: الدخول البري إلى لبنان على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء الأمني المنعقدة الآنالكوفية الإعلام العبري: إطلاق 10 صواريخ على مناطق وسط الجليل وحيفاالكوفية الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب حتى 8 أكتوبرالكوفية مراسلنا: نسف مربع سكني في المناطق الغربية لمدينة رفحالكوفية مراسلنا: ثلاث استهدافات شرق دوار الكويتي جنوب حي الزيتون جنوبي مدينة غزةالكوفية مراسلنا: استهدافان جنوب حي تل الهوا غرب مدينة غزةالكوفية مراسلنا: استهداف محيط الكتيبة بجانب جامعة الأزهر جنوب غرب مدينة غزةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي عنيف شمال النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: غارة "إسرائيلية" على الناقورةالكوفية لبنان: استشهاد شخص جراء غارة "إسرائيلية" على بلدة الخيام جنوبي البلادالكوفية العراق يستقبل نازحين لبنانيين عبر المنفذ الحدودي مع سورياالكوفية فليك: برشلونة سيلعب بالتشكيلة المثلى أمام يانغ بويزالكوفية عودة مبابي إلى تشكيلة ريال مدريد لمواجهة ليل في دوري الأبطالالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تلاحق مركبة وتطلق النار تجاهها في بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية لبنان: جريح جراء قصف "إسرائيلي" استهدف منزلا في بلدة الرفيد بقضاء راشياالكوفية سوريا تطالب الأمم المتحدة بالتدخل بفاعلية لوضع حد للاعتداءات الإسرائيليةالكوفية مراسلنا: انتشال 3 شهداء من منطقة خربة العدس شمال مدينة رفحالكوفية حزب الله: استهدفنا تجمعاً لجنود العدو في بيت "سيدا" بالأسلحة الصاروخيةالكوفية شهيد و11 مصاب جرّاء قصف الاحتلال منزل عائلة "السحار" في مخيم جباليا شمال القطاعالكوفية مراسلنا: مستوطنون يحاصرون عدد من المزارعين في أرضهم في بلدة "رنتيس" غرب رام اللهالكوفية

العليا الإسرائيلية ترد التماس المطالبة بتحرير جثمان وليد دقة

17:17 - 30 سبتمبر - 2024
الكوفية:

القدس المحتلة - ردت المحكمة العليا الإسرائيلية في مدينة القدس ، اليوم الإثنين 30 سبتمبر 2024، الالتماس المطالب بالإفراج عن جثمان الأسير وليد دقة من مدينة باقة الغربية.

 

وأشارت المحكمة الإسرائيلية إلى أن "قرار وزير الأمن كان معقولا ومتوازنا، وبالتالي لا يوجد مكان للمحكمة للتدخل بالقرار المتخذ".

 

وكان المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت) قد قرّر، يوم 2 أيلول/ سبتمبر 2024، ألّا تحرّر إسرائيل جثامين 7 شهداء من مناطق 48، بينهم الشهيد الأسير وليد دقة.

 

وذكرت تقارير إسرائيلية أن الكابينيت قرّر الإبقاء على جثامين الشهداء، لأغراض تبادل أسرى، كورقة مساومة.

 

واستُشهد دقة في السجن، في 7 نيسان/ أبريل الماضي، بعد قضاء 38 عامًا في السجون الإسرائيلية، بعد صراع مع المرض.

 

وكان مركز "عدالة" قد تقدم، يوم 16 نيسان/ أبريل 2024، بالتماسٍ للمحكمة العليا الإسرائيلية بالنيابة عن زوجة الشهيد الأسير وليد دقة وأخيه، مطالبًا فيه بالإيعاز لكل من سلطة السجون الإسرائيلية والشرطة الإسرائيلية بتسليم جثمانه إلى أسرته من أجل أن يوارى الثرى على الفور ودون مماطلة، وذلك في أعقاب نقله صباح السّابع من نيسان/ أبريل إلى مستشفى "أساف هروفيه"، وهو ما يزال في عهدة سلطة السجون، ليعلن عن وفاته لاحقًا مساء ذاك اليوم، بعد صراع مع مرض السرطان.

 

وفي الالتماس الذي قدّمه كلّ من المديرة القانونية لمركز "عدالة"، د. سهاد بشارة، والمدير العامّ لـ"عدالة"، د. حسن جبارين، أكّد على أن كلّ من "سلطة السجون الإسرائيلية وشرطة إسرائيل يؤخرّان بشكل غير قانوني وغير دستوري تسليم جثمان الفقيد إلى أجل غير مسمّى، منتهكين بذلك الحقّ في الكرامة لكلّ من الفقيد وأسرته بلا أي صلاحية وخلافًا لسلطة القانون".

 

وقال "عدالة" إن "الالتماس سلّط الضوء على سلسلة الانتهاكات التي تورّطت بها مصلحة السجون في هذا الملف، إذ أنها لم تكتفِ بمنع أسرة الفقيد من زيارته لأكثر من نصف سنة رغم معرفتها بأنه يعاني من مرض عضال، إلا أنها لم تبلغهم أيضًا بنقله إلى المستشفى صبيحة يوم وفاته، بسبب تدهور حالته الصحية، ولم يوفّروا لهم إمكانية زيارته في ساعاته الأخيرة، حتّى أنها لم تقم بإبلاغ الأسرة بوفاته ولم تزودها بشهادة وفاة".

 

وأوضح الالتماس أنه "لا يوجد قانون إسرائيلي يسمح لسلطة السجون الإسرائيلية والشرطة الإسرائيلية باحتجاز جثمان الشهيد ولا يوجد تشريع صريح يقضي بسماح السلطات الإبقاء على جثمان المتوفى في حالات كهذه. وعليه، فإنّ الإبقاء على جثمان وليد دقة لهو فعل يتعدّى كونه غير قانوني فقط بل يهدف إلى الإساءة للعائلة والفقيد".

 

وأفاد مركز "عدالة" بأنه "لم تكتفِ مصلحة السجون والشرطة بالانتهاكات الدستورية العديدة والأفعال الانتقامية بحقّ الأسير الشهيد وليد دقة وعائلته، في حياته ومماته، من منعه من رؤية أسرته أو إعلام الأخيرة بمستجدات وضعه الصحي، إلى هدم خيمة عزائه وتفريق الحاضرين بالقوة واعتقال بعضهم وهم في حالة حداد، لتروّع أهل الفقيد بحرمانهم من دفنه بشكل لائق. إن تكاتف أذرع الأمن المختلفة ما هي إلا امتداد لسياسة عنصرية مقيتة تمعن في الإساءة والأذى".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق