اليوم الجمعة 24 يناير 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم عين السلطان في أريحا
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة حلحول شمال الخليل
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله
  • مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال بعبوة في شارع الناصرة بمدينة جنين
  • قوات الاحتلال تعتقل عددا من الشبان حلال اقتحام بلدة عناتا شمال شرق القدس المحتلة
الاحتلال يقتحم مخيم عين السلطان في أريحاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم عين السلطان في أريحاالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة حلحول شمال الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة حلحول شمال الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال بعبوة في شارع الناصرة بمدينة جنينالكوفية قوات الاحتلال تعتقل عددا من الشبان حلال اقتحام بلدة عناتا شمال شرق القدس المحتلةالكوفية "نيويورك تايمز": تكليف متعاقدين أمنيين أمريكيين للإشراف على الهدنة في غزةالكوفية "أونروا": استشهاد 14 ألف و500 طفل في حرب الإبادة على غزةالكوفية دعوات للرباط في الأقصى لمواجهة التهويدالكوفية "أونروا": نحو 660 ألف طفل في قطاع غزة لا يزالون خارج المدارسالكوفية تحديات كبيرة تواجه شركة الكهرباء في غزة بعد اتفاق التهدئة.. فما هي؟الكوفية وثائق مسربة تفضح تواطؤ شركة جوجل في حرب الإبادة على قطاع غزةالكوفية هل يكرر الاحتلال سيناريو غزة في الضفة؟.. "الأسبوع في ساعة" يكشف حقائق مهمةالكوفية نزوح 10 آلاف مواطن من مخيم جنين المحاصر.. إلى أين ذهبوا؟الكوفية 31 عملا مقاوما في الضفة المحتلة خلال الـ 24 ساعة الماضيةالكوفية الإمارات تدين العدوان الإسرائيلي على جنينالكوفية ترامب يحذر من عواقب إن لم يستمر اتفاق وقف إطلاق النار في غزةالكوفية الأمم المتحدة: 2053 شاحنة مساعدات دخلت غزة منذ سريان اتفاق التهدئةالكوفية

بالأرقام | تقرير يفضح دعم "مايكروسوفت" للاحتلال في حرب الإبادة على غزة

23:23 - 23 يناير - 2025
الكوفية:

كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن شركة "مايكروسوفت" الأمريكية عمقت علاقتها مع المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بعد اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وزودت الجيش الإسرائيلي بآلاف الساعات من المساندة الفنية في صفقات بقيمة 10 ملايين دولار.

وجاء هذا الكشف عن العلاقة العميقة بين شركة "مايكروسوفت" والجيش الإسرائيلي ضمن تحقيق قامت به صحيفة "الغادريان"، بالتعاون مع مجلة 972، وهي مجلة إسرائيلية يسارية تهتم بتغطية الشؤون الفلسطينية، وموقع "لوكال كال" الإخباري الإسرائيلي باللغة العبرية.

ويعتمد التحقيق على مقابلات مع مصادر عدة من مؤسسة الجيش والاستخبارات الإسرائيلية، ويلقي الضوء على توجه الجيش الإسرائيلي إلى شركات التكنولوجيا الأمريكية لتلبية المتطلبات التكنولوجية للعدوان على قطاع غزة.

وقالت الصحيفة إنه مع بداية العدوان على القطاع وجد الجيش الإسرائيلي أنه في حاجة سريعة لزيادة خدمات التخزين والحوسبة، فلجأ إلى شركة "مايكروسوفت" لتزوده بإمكانيات كبيرة لتخزين المعلومات على شبكة الإنترنت وتحليلها.

وأوضحت المستندات التي تم تسريبها، واعتمدت عليها الصحيفة في تحقيقها، ومنها سجلات تجارية من وزارة الدفاع الإسرائيلية، وملفات من فرع شركة "مايكروسوفت" في إسرائيل، أن منتجات الشركة وخدماتها، وبشكل خاص منصة "آزور" للتخزين وخدمات المعلومات على الإنترنت، "كانت تستخدم عبر وحدات في قوات إسرائيل البرية والبحرية والجوية وأجهزة استخباراتها".

وقالت الصحيفة إنه علاوة على قيام الجيش الإسرائيلي باستخدام بعض خدمات "مايكروسوفت" لأغراض إدارية، مثل البريد الإلكتروني وأنظمة إدارة الملفات، أوضحت الوثائق والمقابلات أن منصة "آزور" للتخزين وخدمات المعلومات على الإنترنت "تم استخدامها لمساندة الأنشطة القتالية والاستخباراتية" للجيش الإسرائيلي.

وطبقا لموقع الشركة فإن منصة "آزور" للتخزين على الإنترنت "تقدم مجموعة واسعة من الخدمات، بما في ذلك الحوسبة والتخزين والشبكات والتحليلات والذكاء الاصطناعي"، وتعتمد على خدماتها 95% من أكبر 500 شركة في الولايات المتحدة.

وأوضحت "الغارديان" في تقريرها أنه نظرا لأن شركة "مايكروسوفت" تعد "شريكا موثوقا به" للجيش الإسرائيلي، فقد "طلب منها الجيش مرارا العمل في مشروعات مهمة وسرية للغاية"، كما عمل موظفون من "مايكروسوفت" مع جهاز الاستخبارات التابع للجيش الإسرائيلي، ومن بين أقسامه وحدة النخبة التي تحمل رقم 8200.

كما تظهر الوثائق، أن "مايكروسوفت" زودت الجيش الإسرائيلي أيضًا بإمكانية الوصول على نطاق واسع إلى نموذج للذكاء الاصطناعي يحمل اسم "جي بي تي -موديل 4".

وأوضحت الصحيفة أن مطوري هذا النموذج من الذكاء الاصطناعي غيّروا مؤخرا سياستهم التي كانت تمنع العمل مع عملاء من الجيوش وأجهزة الاستخبارات.

وذكرت "الغارديان" أن شركة "مايكروسوفت" رفضت الإجابة عن الأسئلة التي وجهتها الصحيفة إليها عن عملها مع الجيش الإسرائيلي.

وأضافت أن متحدثا باسم الجيش الإسرائيلي قال "إننا لن نعلق على هذا الموضوع".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق