اليوم الخميس 30 يناير 2025م
الاحتلال يستعد للإفراج عن الأسرى الفسطينيينالكوفية 12 إصابة بالرصاص والاختناق إثر اعتداء الاحتلال على المواطنين غرب رام اللهالكوفية الإعلام العبري: الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين سيبدأ الساعة 5 مساءًالكوفية «قناة السويس»: الظروف مهيأة لبدء عودة الملاحة تدريجياً بمنطقة البحر الأحمرالكوفية أمير قطر يلتقي في دمشق الرئيس الانتقالي أحمد الشرعالكوفية بعد الكارثةالكوفية نتنياهو: لن نطلق سراح الأسرى الفلسطينيين قبل الحصول على ضمانات من الوسطاء بتأمين سلامة المختطفينالكوفية يديعوت أحرونوت: تعليمات بتأخير قافلة الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهمالكوفية بالصور|| المقاومة تُفرج عن 3 أسرى إسرائيليينالكوفية نتنياهو: مشاهد تسليم المحتجزين صادمة وأطالب الوسطاء بضمان عدم تكرارهاالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: ‏المستوى السياسي قرر تجميد الإفراج عن الأسرى الفلسطينيينالكوفية يديعوت أحرونوت: تعليمات بتأخير قافلة الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهمالكوفية مقتل جندي وإصابة آخرين في حدثٍ أمني «صعب» بمخيم جنينالكوفية سرايا القدس-كتيبة جنين: أوقعنا قوة صهيونية بين قتيل وجريح في تفجير منزل مفخخالكوفية بن غفير: الصور من غزة تؤكد أن ما جرى فشل كاملالكوفية مراسلنا: سيارات الصليب الأحمر تتوجه إلى معبر كرم أبو سالم بعد انتهاء عملية التسليمالكوفية مراسلنا: انتهاء عملية تسليم الأسرى في غزةالكوفية رشوة ترامب السياسية.. هدنة غزة مقابل حرب على فلسطينالكوفية عــن الــعــودة إلــى الشمـالالكوفية هل يستفيد ترامب من دروس الماضي في الشرق الأوسط؟الكوفية

الحركة في العمل.. هل تكون مفتاح النجاح؟

17:17 - 29 يناير - 2025
الكوفية:

متابعات: في ظل الساعات الطويلة التي يقضيها الموظفون جالسين على مكاتبهم، يواجه الكثيرون تحديًا يتمثل في الشعور بالخمول وانخفاض مستوى التركيز. لكن الحل، وفقًا للخبراء، قد يكون أبسط مما نتصور: الحركة خلال الدوام.

فقد أكدت مدربة مهارات الحياة وخبيرة السلوك البشري، مايا طاهر، في حديثها لـ"سكاي نيوز عربية" أن "الجلوس لفترات طويلة يؤثر سلبًا على الجسم والعقل، مما يقلل من التركيز والإبداع، بل وقد يؤدي إلى مشكلات صحية طويلة الأمد".

وأضافت أن الحل يكمن في إدخال فترات قصيرة من الحركة المنتظمة أثناء العمل.

فوائد مثبتة علميا

تشير الأبحاث الحديثة، بما في ذلك دراسات أجرتها جامعة هارفارد، إلى أن ممارسة النشاط البدني اليومي ولو لبضع دقائق تساهم في تحسين الأداء الوظيفي، وتقليل مستويات التوتر والقلق، بل وتساهم في تعزيز الصحة النفسية.

وتوضح مايا طاهر للصباح على سكاي نيوز عربية، أن "20 دقيقة فقط من الحركة يوميًا، ولو على فترات متقطعة، كافية لتقليل القلق بنسبة تصل إلى 70 بالمئة".

كيف يمكن دمج الحركة في يوم العمل؟

تقترح طاهر بعض الحلول البسيطة مثل:

    القيام بتمارين تمددية أثناء الجلوس على الكرسي.
    المشي خلال المكالمات الهاتفية أو الاجتماعات.
    استخدام السلالم بدلًا من المصعد.
    الوقوف والعمل عبر المكاتب القابلة للتعديل.

بيئات عمل داعمة

أصبحت بعض الشركات أكثر وعيًا بأهمية الحركة داخل بيئة العمل، حيث بدأت في توفير مساحات مخصصة للحركة وحتى مكاتب قابلة للتعديل تتيح للموظفين العمل أثناء الوقوف. لكن لا يزال هناك العديد من المؤسسات التي تنظر إلى الحركة أثناء العمل باعتبارها مضيعة للوقت.

في نهاية المطاف، تؤكد مايا طاهر أن "إضافة القليل من النشاط البدني اليومي ليس مجرد رفاهية، بل هو ضرورة لتعزيز التركيز والإبداع، وتحقيق إنتاجية أعلى".

فبدلًا من الاعتماد على القهوة وحدها كمحفز، ربما يكون من الأفضل إضافة بضع دقائق من الحركة اليومية لمضاعفة الطاقة وتحقيق أداء أفضل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق