اليوم الاربعاء 19 فبراير 2025م
شهداء وعدد من الإصابات جرّاء استهداف مسيرة للاحتلال مجموعة من الفلسطينيين بمنطقة أبوحلاوة شرق رفحالكوفية مراسلنا: استشهاد 3 شبان بعد حصار الاحتلال منزلا في مخيم الفارعة جنوب طوباسالكوفية الفارس الشهم ... نموذج إنساني مهني يستحق الثناء والتقديرالكوفية قوات الاحتلال تغتال 3 مقاومين في مخيم الفارعة وتحتجز جثامينهمالكوفية قوات خاصة من جيش الاحتلال تغتال 3 مقاومين في أحد منازل مخيم الفارعة جنوبي طوباس وتحتجز جثامينهمالكوفية مراسلنا: ثلاث شهداء في مخيم الفارعة واعتقال شخصينالكوفية ترامب يهاجم زيلينيسكي: "ديكتاتور بلا انتخابات قام بعمل فظيع"الكوفية شهداء داخل المنزل الذي حاصره الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباسالكوفية انسحاب آليات الاحتلال من محيط المنزل المحاصر في مخيم الفارعة جنوب طوباسالكوفية دعوات لتوحيد الصف الفلسطيني لمواجهة مخططات التهجيرالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: يتوقع الإفراج السبت عن 23 إلى 25 فلسطينيا مقابل مختطفين إسرائيليينالكوفية الرئيس المصري يجدد رفض بلاده تهجير الفلسطينيين ويشيد بموقف إسبانياالكوفية البرش يحذر من تداعيات موجات البرد القاسية على حياة الأطفال حديثي الولادة بغزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم شعفاط بالقدس المحتلةالكوفية سرايا القدس: قررنا الإفراج غدا عن رفات أحد الأسرى الصهاينة الذين تعمد العدو قتلهمالكوفية الإعلام العبري: تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين الأربعة سيكون غدا عند الساعة الثامنة صباحاالكوفية لوكمان: تعليق غاسبريني على إهداري لركلة جزاء يفتقر للاحترامالكوفية «دوري أبطال آسيا 2»: سانفريس هيروشيما إلى دور الثمانيةالكوفية بوتين يصف نتائج اجتماع الرياض بأنها «إيجابية»الكوفية ترامب الأوكراني ..وترامب الغزاوي!الكوفية

"عين الجزائر"  تصدر الملحق الثالث عشر عن الأسرى فى سجون الاحتلال الإسرائيلي

14:14 - 16 فبراير - 2025
الكوفية:

الجزائر: من جديد تتميز صحيفة "عين الجزائر" وكعادتها في نصرة الأسير الفلسطيني. حيث أصدرت صحيفة "عين الجزائر" يوم الخميس الموافق 13/02/2025 الملحق "الثالث عشر" من (صوت الأسير) بالتنسيق والتعاون بين الصحيفة وسفارة دولة فلسطين بالجزائر وبأشراف  الأخ «خالد صالح" "عز الدين"

 

ويأتي ذلك في إطار الجهد المتواصل من سفارة دولة فلسطين في دولة الجزائر الشقيقة ممثلة بالأخ خالد صالح "عز الدين"  لإبراز عدالة قضية الأسرى وإبراز حجم الجرائم الإسرائيلية التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني ، وفضح كافة الممارسات المرتكبة بحقهم والتي تتعارض مع القانون الدولي الإنساني وتنتهك المعاهدات والمواثيق والاتفاقيات الدولية وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة.

 

وأفاد خالد صالح ان الحملة الإعلامية الواسعة التي أطلقتها سفارة دولة فلسطين بالجزائر الشقيقة،  منذ سنوات طويلة لتدويل قضية الأسرى وتوسيع دائرة الاهتمام الإعلامي بها حظيت باستجابة واسعة وغير مسبوقة من كافة وسائل الإعلام الرسمي والشعبي والجماهيري التي تتسابق في نشر قصصهم وحكاياتهم وإبراز بطولاتهم ومعاناتهم لكسر العزلة التي يفرضها الكيان الصهيوني عليهم وتعزيز دائرة الدعم والمؤازرة لقضيتهم .

 

وأوضح صالح ان صحيفة "عين الجزائر" منحت الأسرى "ملحق أسبوعي" تحت عنوان "الجزائر تضئ الزنازين في فلسطين"، موضحا ان ذلك يعني توفير نافذة حرة أخرى ومنبرا للأسرى فى الصحافة الجزائرية مما يشكل نقلة نوعية هامة في تعزيز مسيرة دعم الأسرى التي طرا عليها تطور مع الإشارة إلى ان صحيفة "عين الجزائر" دائمة الاهتمام بقضايا فلسطين السياسية والثقافية والأدبية وتوليها مساحات واسعة يوميا.

 

لقد تبنت صحيفة  "عين الجزائر" قضية من أهم القضايا وأنبلها قضية مناضلين أحرار سجلوا اسمهم على صفحات المجد الفلسطيني والعربي عندما دافعوا عن فلسطين وأرضها ومقدساتها، فهؤلاء الأسرى الأبطال خاضوا عمليات نوعية ومشهودة في عمق الكيان الاحتلالى فمنهم من استشهد ومنهم من وقع أسيرا في يد العدو وما بدلوا تبديلا ، لقد استحقوا عن جدارة لقب أسرى الحرية.

 

وتوجه صالح بجزيل التقدير والامتنان إلى الأخ د. يزيد سلطان - المدير العام مسؤول النشر في الصحيفة وكذلك للأخ محمد مصباح - رئيس التحرير.

 

تجدر الإشارة ان أول تفاعل إعلامي جزائري مركز مع قضية الأسرى بدأ عام  2011 وكان بمبادرة من فقيد الصحافة الجزائرية  والعربية ، الأستاذ / عزالدين بوكردوس المدير العام ومسؤول النشر  فى جريدة الشعب الجزائرية سابقا، لتحريك الرأي العام العربي والدولي وتسليط الضوء على حجم المعاناة التي يكابدها الأسرى فى السجون الصهيونية، فاحتضنت صحيفة الشعب أول ملحق أسبوعي بعنوان "صوت الأسير الفلسطيني" والذي استمر فى الصدور منذ 1/1/2011 . وحتى يومنا هذا

 

وساهم فى هذا الجهد الجبار الكثير من الإخوة الأعزاء من المهتمين بملف الأسرى وعناوينه المختلفة. وكان الفضل لله أولا ثم لهم. علما أن فلسطين القضية والشعب كانت حاضرة دوما في وجدان الشعب الجزائري منذ ما قبل الاستقلال.

 

وخلال هذه السنوات تجلت جهود السفارة الفلسطينية بالجزائر ومعها مؤسسات الأسرى الفاعلة في فلسطين بأوسع مشاركة إعلامية جزائرية في تبني قضية الأسرى لتشكل استثناءً ودوراً رائدا في رسالة سفارات فلسطين للعالم.

 

وقال صالح” ان السفارة بذلت جهودا كبيرة في إبراز ملف الأسرى انطلاقا من شعورها بالواجب والمسؤولية الوطنية في ظل التهميش والهجمة الشرسة لإدارة السجون فقررت تبني المبادرة التي بدأت تكبر يوميا حتى تحول إلى حضور يومي للأسرى في كل وسيلة إعلام وبيت جزائري وأضاف ”خلال العامين الماضيين تفاعلت اغلب  الصحف الصادرة بالجزائر مع قضية الأسرى وشرعت أهم الصحف بإصدار ملاحق أسبوعية منتظمة الى جانب التغطية اليومية لأخبار الأسرى والقدس.

 

وتابع "إن تجربة الإعلام الجزائري تشكل نقلة هامة يجب ان تعمم على سفارات فلسطين في العالم للانتصار لقضية الأسرى وترجمتها بشكل صحيح يساهم في حشد الرأي العام الدولي على طريق حرية الأسرى والوطن ".

 

ويتقدم  الأخ "خالد صالح" عزالدين  بجزيل الشكر والتقدير والامتنان لجريدة "عين الجزائر" وكافة الكادر الصحفي والتقني فيها ، وكل من ساهم في انجاز هذا الملحق الخاص بالأسرى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق