اليوم الخميس 06 مارس 2025م
عاجل
  • إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال المتمركزة شمال بيت لاهيا شمال غزة
إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال المتمركزة شمال بيت لاهيا شمال غزةالكوفية دلياني: الجامعات الإسرائيلية مصانع لإنتاج الأيديولوجيا والأدوات التي تغذي آلة الإبادة الجماعية والتطهير العرقيالكوفية قوات الاحتلال تعتقل شابًا خلال اقتحام بلدة علار شمال طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحام بلدة عزون شرق مدينة قلقيليةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة علار شرقي طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة علار شرقي طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم قرية سالم شرقي نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية سالم شرقي نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة سلفيتالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة سلفيتالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة عزون شرق مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق مدينة قلقيليةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيت كاحل شمال غرب الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت كاحل شمال غرب الخليلالكوفية تحولات مفصلية في السياسة الإقليمية.. هل تنجح الخطة المصرية لغزة؟الكوفية برنامج إضاءات رمضانية - الحلقة (5) مع الداعية عماد يعقوب حمتوالكوفية لماذا رفضت واشنطن الخطة المصرية لإدارة غزة؟.. خبير في العلاقات الدولية يكشف الأسبابالكوفية الاحتلال يقتحم قرية فرعون جنوب طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيت فجار جنوبي بيت لحمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية فرعون جنوب طولكرمالكوفية

سوريا تتعهد بالتخلص من «إرث» الأسلحة الكيميائية

21:21 - 05 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: تعهد وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني، الأربعاء، بالتخلص سريعاً مما تبقى في البلاد من أسلحة كيميائية بعد سقوط حكومة بشار الأسد، وناشد المجتمع الدولي تقديم المساعدة في ذلك.

تصريحات الشيباني جاءت خلال اجتماعات مغلقة بمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، ليصبح أول وزير خارجية سوري يتحدث للمنظمة المعنية بنزع السلاح.

وانضمت سوريا بقيادة الأسد إلى المنظمة بموجب اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا، وتم تدمير 1300 طن من الأسلحة الكيميائية والمُركّبات الأولية، وذلك بعد هجوم بغاز السارين للأعصاب أسفر عن مقتل مئات الأشخاص في عام 2013.

لكن ثلاثة تحقيقات خلصت إلى أن قوات الحكومة السورية بقيادة الأسد استخدمت غاز السارين وبراميل الكلور في هجمات خلال الحرب الأهلية التي أسفرت عن مقتل أو إصابة الآلاف.

وأجرى التحقيقات آلية التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وفريق التحقيق وتحديد الهوية التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وفريق تحقيق في جرائم الحرب تابع للأمم المتحدة.

وكان من المفترض أن تخضع دمشق لعمليات تفتيش بموجب عضويتها في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي مُنعت لأكثر من عقد من اكتشاف النطاق الحقيقي لبرنامج الأسلحة الكيماوية.

وقال الشيباني للوفود المشاركة: «سوريا مستعدة... لحل هذه المشكلة المستمرة منذ عقود والتي فرضها علينا نظام سابق».

وأضاف: «الالتزامات القانونية الناتجة من الانتهاكات هي إرث ورثناه ولم نقم به. ومع ذلك، نلتزم بتفكيك ما قد تبقى منه، ووضع حد لهذا الإرث المؤلم وضمان أن تصبح سوريا دولة متوافقة مع المعايير الدولية».

ووصف رئيس منظمة حظر الأسلحة الكيميائية فرناندو أرياس في وقت سابق الأربعاء التحول السياسي في سوريا بأنه «فرصة جديدة وتاريخية للحصول على توضيحات بشأن مدى ونطاق برنامج الأسلحة الكيماوية السوري بالكامل».

وقال الشيباني إن التخطيط بدأ بالفعل، لكن مساعدة المجتمع الدولي ستكون حاسمة.

وذكر أن سوريا ستحتاج إلى المساعدة الفنية واللوجيستية وإلى بناء القدرات وتوفير موارد وخبراء على الأرض.

وأضاف: «رغم أن نظام الأسد تأخر لسنوات عدّة، نتفهم الحاجة إلى التحرك بسرعة، لكننا نتفهم أيضاً ضرورة إتمام ذلك بشكل شامل، لا يمكن أن ننجح بمفردنا في تحقيق ذلك».

وخلص مفتشو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى أن مخزونات سوريا المعلنة من الأسلحة الكيماوية لم تعكس أبداً الوضع على الأرض بدقة.

ويريد المفتشون الآن زيارة نحو مائة موقع ربما كانت مرتبطة ببرنامج الأسلحة الكيميائية الذي تبناه الأسد على مدى عقود.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق