اليوم الاثنين 17 مارس 2025م
عاجل
  • نقل 3 شهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء استهداف الاحتلال لتجمع من الأهالي شرق مخيم البريج
نقل 3 شهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء استهداف الاحتلال لتجمع من الأهالي شرق مخيم البريجالكوفية 123 مستوطنًا يُدنسون باحات الأقصىالكوفية للمرة الـ18: نتنياهو يمثل أمام المحكمة بشأن تهم الفساد الموجهة إليهالكوفية استمرار تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى في سجون الاحتلالالكوفية بدعوى "التحريض".. الاحتلال يمدد اعتقال صحفية مقدسيةالكوفية ترمب يفعل قانونا من القرن الـ18الكوفية المستوطنون نفذوا أكبر اقتحامٍ لـ "الأقصى" في تاريخ "عيد المساخر"الكوفية استطلاع: 70 بالمئة من الإسرائيليين يرون إعادة الأسرى الهدف الأهمالكوفية أسعار الذهب تواصل ارتفاعها بعد تسجيل مستوى تاريخيالكوفية أبرز عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية ارتفاع عدد النازحين من مخيم جنين إلى 21 ألف شخص واغلاق 8 آلاف منشأة تجاريةالكوفية 4 أندية عربية.. نتائج قرعة دوري أبطال آسيا للنخبةالكوفية وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني: 10% من أهالي غزة فقط يحصلون على مياه شرب آمنةالكوفية تواصل الاحتجاجات المطالبة بالإفراج عن الطالب الفلسطيني محمود خليل في عديد المدن الأميركيةالكوفية سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الاثنين 17 مارسالكوفية أونروا: لم يدخل مساعدات إلى غزة منذ 2 مارسالكوفية يونيسف: أطفال فلسطين يعيشون في خوف ويفتقدون الحمايةالكوفية 50 يومًا للعدوان على طولكرم وتصعيد غير مسبوق في سياسة التهجير القسريالكوفية اعتقالات خلال اقتحام الاحتلال مدنًا وبلدات بالضفةالكوفية رفض وانتقادات لاذعة لإقالة "بار" من رئاسة "الشاباك"الكوفية

استطلاع: 70 بالمئة من الإسرائيليين يرون إعادة الأسرى الهدف الأهم

10:10 - 17 مارس - 2025
الكوفية:

الأراضي المحتلة - خلص استطلاع للرأي، إلى أن نحو 70 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي يرون أن الهدف الأهم الآن هو إعادة جميع الأسرى في قطاع غزة ، فيما رأى 23.3 بالمئة فقط أن "القضاء" على حركة حماس هو الهدف الأهم الذي ينبغي العمل لتحقيقه.

جاء ذلك في استطلاع جديد للرأي العام أجراه معهد "فاكتو إس آر" لصالح صحيفة "يسرائيل هيوم" التي نشرت نتائجه.

وحسب الاستطلاع، قال 68.8 بالمئة من الإسرائيليين إن الهدف الأهم الآن هو "إعادة جميع المختطفين"، مقابل 23.3 بالمئة قالوا إن الهدف الأهم هو "القضاء على حماس".

وفي السياق ذاته، قال 52.7 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي إنهم يدعمون الانتقال إلى المرحلة الثانية من الصفقة، والتي تعني إعادة جميع الأسرى حتى لو كان الثمن بقاء حماس في السلطة وإنهاء الحرب.

في المقابل، قال 25.7 بالمئة إنهم يفضلون تمديد المرحلة الأولى، أي استمرار إطلاق سراح الأسرى على دفعات دون الإعلان عن إنهاء الحرب، بينما أعرب 13.6 بالمئة عن تأييدهم لـ"العودة إلى القتال المكثف في غزة".

وكشف الاستطلاع عن فجوة كبيرة بين أنصار الائتلاف الحاكم والمعارضة بشأن مسألة سبب عدم تقدم إسرائيل إلى المرحلة الثانية في الصفقة مع حماس.

وبينما تعتقد أغلبية مطلقة في المعارضة (61.6 بالمئة) أن السبب هو اعتبارات سياسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والخوف من حل الحكومة، فإن 4.6 بالمئة فقط من مؤيدي الائتلاف الحكومي يتفقون مع هذا القول، ويعزون التأخير بالأساس إلى "انتهاكات حماس والرغبة في تدميرها قبل نهاية الحرب".

وتبدو الفجوة بين المعسكرين ملحوظة أيضا في مسألة تحديد أولويات أهداف الحرب، ففي المعارضة، يرى 86.6 بالمئة أن عودة الأسرى هي الأولوية القصوى، بينما في الائتلاف تؤيد أغلبية طفيفة 48.8 بالمئة عودة الأسرى كهدف رئيسي، مقابل 42.4 بالمئة يؤيدون تدمير حماس.

ولا يزال 59 أسيرا محتجزا لدى حماس في غزة، بينما يقدّر الجيش الإسرائيلي مقتل 35 منهم.

وقبل أسبوعين انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.

في المقابل، تؤكد حركة "حماس" التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.

وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وأوقفت الكهرباء عن محطة تحلية المياه في غزة في خطوات تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.

كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى، من بينها الاغتيالات، وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق