اليوم الخميس 13 مارس 2025م
رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير: الجيش سيتولى بنفسه توزيع المساعدات في القطاع أو يشرف عليها عن قربالكوفية رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير: سنجري تغييرا جوهريا في عملية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل عددا من الأسرى المحررين في الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم قدورة في مدينة رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم قدورة في مدينة رام اللهالكوفية آليات الاحتلال تطلق النار مجددا على المنازل في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونسالكوفية الاحتلال يطلق النيران بشكل مكثف على منازل المواطنين في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونسالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم عقبة جبر بأريحاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيمي عقبة جبر وعين السلطان في أريحاالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة كفر اللبد شرق طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة كفر اللبد شرق طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر علاء الجعبري من مدينة الخليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر عبد العظيم النتشة من مدينة الخليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر قيدار غيث من الخليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر أيمن الجنيدي من منزله في مدينة الخليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر فتحي الجولاني من منزله في مدينة الخليلالكوفية إصابة مزارع جراء اعتداء المستوطنين في بلدة برقا بنابلسالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر ضرار أبو منشار من مدينة الخليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر علي دوفش من مدينة الخليلالكوفية تل الهوى.. من حي نابض إلى كومة ركامالكوفية

عبد الرحمن.. طفل مصري يحارب السرطان برقصة التنورة

17:17 - 30 نوفمبر - 2020
الكوفية:

القاهرة: شُخصت حالة الطفل المصري عبد الرحمن طارق بالسرطان وهو عمره لا يتجاوز 20 شهرًا وبدا أن مستقبله سيكون حافلاً بالمصاعب والألم، والآن وبعد نحو عشر سنوات لجأ الصبي البالغ من العمر 11 عامًا الذي يتماثل للشفاء إلى رقصة التنورة لرفع معنوياته.

ورقصة التنورة طقس صوفي شائع في مصر يدور فيه الراقصون بتنورات واسعة عادة ما تحاك من الصوف لساعات طويلة وهم يقفون على نقطة ثابتة.

والرداء، رغم ثقله، مفيد في الحفاظ على التوازن وفي إعطاء أثر حيوي للحركة.

والصبي من طنطا بمحافظة الغربية الواقعة إلى الشمال من القاهرة. وبدأ في ممارسة رقصة التنورة في سن صغيرة جداً، لكنه لم يتمكن من الرقص بشكل حقيقي إلا بعد أن أنهى جولات العلاج الكيماوي والإشعاعي قبل عام.

وشفي الصبي من السرطان، لكن المرض قد يعود وما زال يعاني من آلام في جسمه وعضلاته وحمى وضعف عام. لكن الألم لم يثنه عن ملاحقة حلمه.

وقال "‏وأنا صغير كنت باخذ الكيماوي وكان اخواتي يبعثوا لي الفيديوهات بتاعتهم وهم بيتعلموا تنورة ‏صاحبتها وقلت لاخواتي إني عايز اتعلمها ‏قالوا لي لو خفيت بإذن الله نعلمها لك".

وأضاف "كنت قبل ما اتعلم التنورة طول الوقت نايم ما بتحرك ‏مكانش عندي هدف لما اتعلمت التنورة بقى عندي هدف امشي فيه وتعلمت حاجات كثيره ‏بقى نفسي إني أنا ألف مش ببقى عايز أقعد على السرير بقيت عايز أقوم وأتحرك وأن يبقى عندي طاقة".

ويتلقى عبد الرحمن الآن دروساً في رقصة التنورة والتمثيل قدمت له مجاناً من المخرج هيثم حسن الذي يعمل بمسرح صغير في شارع عماد الدين بالقاهرة، ويطمح عبد الرحمن إلى أن يدرس ويتقن الرقصة التقليدية بشكل احترافي.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق