#غزة

ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.

وأمس السبت، أعلن جيش الاحتلال مقتل ضابط وإصابة جنديين آخرين في معارك مع المقاومة في القطاع.

بينهم 32 من المجوّعين جرى استهدافهم عند نقاط للتحكم بالمساعدات

وذكر مكتب نتنياهو في بيان، أنه تم استعادة جثة إيلان وايز من كيبوتس بئيري، فضلا عن جثة أسيرة أخرى لم يتم تحديد هويتها.

وأوضح، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تدمر فرص حل الدولتين، ما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.

وبذلك، يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال إلى 900 قتيل منذ أكتوبر/ تشرين أول 2023.

ما هو أكيد أن الضفة الغربية ستبقى قلب الصراع، وستظل هي المحك الذي يُقاس عليه مستقبل المشروع الوطني الفلسطيني كله

فرض السيطرة الإسرائيلية على القطاع دون مشاركة من حماس أو السلطة الفلسطينية.

وسجّلت وزارة الصحة في غزة، 10 وفيات جديدة بينها 3 أطفال بسبب سوء التغذية والمجاعة في القطاع.

كما طالب الأعضاء بـإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكامل إلى كافة مناطق غزة

وقالت لحبيب، "وصلنا إلى منعطف، وآن الأوان ليتحرك الاتحاد الأوروبي بطريقة ترقى إلى مكانته الدولية

وأضافت المصادر أن الاجتماع سيناقش أيضا سبل زيادة كميات الغذاء المرسلة إلى القطاع، وتحسين نظام التوزيع، ورفع عدد المستفيدين

كما أظهر استطلاع إسرائيلي للرأي، أن 75% من الجنود الإسرائيليين النظاميين والاحتياط، يؤيدون إعادة الأسرى مقابل إنهاء الحرب على غزة.

كما حذرت أشينغ من أن المجاعة تعني نهاية كل احتمالات الانهيار، مشيرة إلى أن أعداداً متزايدة من أطفال غزة يتمنون الموت بسبب الظروف القاسية التي يعيشونها

قوات الاحتلال أطلقت الرصاص صوب مواطنين من منتظري المساعدات شمال غزة، ما أدى لاستشهاد 4 منهم وإصابة آخرين.

تأتي هذه الخطوة وسط ضغوط دولية متزايدة لإنهاء الصراع وتخفيف معاناة السكان المدنيين في غزة