اليوم السبت 21 سبتمبر 2024م
عاجل
  • مراسلنا: قصف مدفعي يستهدف أطراف بلدة شبعا جنوبي لبنان
حزب الله يعلن استهداف قوات تابعة للفرقة 146 الإسرائيلية في ثكنة أدميتالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي يستهدف أطراف بلدة شبعا جنوبي لبنانالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فوريك شرقي نابلسالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف أطراف بلدة كفرشوبا جنوبي لبنانالكوفية تطورات اليوم الـ 351 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 12 مجزرة خلال 72 ساعة وبعض الضحايا لا يزالون تحت الركامالكوفية تحريض إسرائيلي ضد رئيسة جامعة كولومبيا الجديدة بعد اعتذارها لطلبة متضامنين مع غزةالكوفية الاحتلال يرتكب مجزرة مروعة في مدرسة «الزيتون» بغزةالكوفية نتنياهو..اليوم التالي لحرب "وحدة الساحات" يتكون نحو التغيير الإقليمي!الكوفية معنى التفجير الثاني الإسرائيلي؟الكوفية الابتكار في خدمة الدمارالكوفية إصلاح مجلس الأمن وعوائق الدول الكبرى!الكوفية وزير الصحة اللبناني: استشهاد 31 شخصا بينهم 3 أطفال و7 نساء بالغارة على ضاحية بيروتالكوفية العراق أبلغ لبنان استعداده لاستقبال أي عدد من جرحى تفجيرات أجهزة «البيجر»الكوفية الاحتلال يحتجز شابين على حاجز عسكري عند مدخل البيرة الشماليالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة دير بلوط غرب سلفيتالكوفية مراسلنا: 8 إصابات جراء سقوط قذيفة مدفعية داخل أسوار الكلية الجامعية غرب خانيونسالكوفية العاهل الأردني يدعو إلى مواصلة دعم «الأونروا» للقيام بدورها الإنسانيالكوفية شهيد في غارة إسرائيلية على منطقة حامول جنوب لبنانالكوفية حملة اقتحامات ومداهمات لعدة مناطق في الضفة الفلسطينيةالكوفية

الروائي يحيى يخلف يتحدث عن أكثر من نصف قرن من تجربته في الكتابة

06:06 - 18 إبريل - 2020
الكوفية:

رام الله: قال الروائي يحيى يخلف إن الثقافة الفلسطنية واحدة لا تتجزأ ولا يمكن تحديدها، وأن المثقفين هم من ساهموا بحماية الهوية الفلسطينية والتي تشظت بعد النكبة.

جاء ذلك خلال برنامج طلات ثقافية لوزارة الثقافة والذي أطلقته عبر مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، وتحدث عن تجربته في الأدب والنضال وبداياته والتحديات التي واجهها والجوائز التي حصل عليها، مشيراً إلى أنه يكتب حالياً مذكراته وتضم العديد من القصص التي لم يذكرها من قبل.

وأكد يخلف أنه وجيله كان لهم دور في الرواية الفلسطينية وقال: الأديب الشهيد غسان كنفاني أدخل الرواية الفلسطينية بوابة الإبداع والجيل الذي بعده أضاف لها وجعل للرواية الفلسطينية حضوراً في المشهد العربي والدولي.

كما تحدث عن تجربته في العمل الثقافي بدءاً من منظمة التحرير مروراً بالعمل مع الرئيس الشهيد ياسر عرفات وقال: إن الرئيس أبو عمار كان يقول إن الثورة ليست بندقية ثائر فقط بل ريشة فنان وقلم كاتب وغيرها من أدوات الابداع، مضيفاً أن الأدب الجيد هو الذي يخدم القضية الفلسطينية وليس ذاك الأدب الذي يتكئ على القضية.

وقال إن مسيرة عمله وكيلاً لوزارة الثقافة ومن ثم وزيراً يرتكز على روح المثقف والمبدع وتحت شعار أن يكون هناك قوة للثقافة ذات تأثير في المشروع الوطني مشيراً إلى دور الراحل محمود درويش في أن يكون للثقافة دور في العمل السياسي من خلال النصوص المؤثرة التي أبدع بها.

واستحضر يخلف يوم ميلاد الأديب الراحل عزت الغزاوي والذي يصادف الرابع من نيسان، والذي كان نعم الصديق والحبيب وكان له أثر في العمل الثقافي والأدب الفلسطيني بشكل عام.

وتحدث عن أعماله ومنها "تفاح المجانين" والتي أصبحت مقررة في المنهاج التونسي، و"تلك المرأة الوردة" و"نشيد الحياة"، ورباعية عن حياتنا المحلية حيث أن الأدب المحلي هو الذي يصل للعالمية برأيه، وتم طباعتها مؤخراً بشكل متكامل وضمت: رواية "بحيرة وراء الريح" والتي حصلت على جائزة فلسطين للرواية عام 2000 وكان رئيس الجائزة آنذاك محمود درويش، ورواية "ماء السماء" عن المخيم والهجرة، و"جنة ونار" والتي تناولت مرحلة الثورة، و"نهر يستحم في البحيرة" حول تجربة العودة، وتلا ذلك "يد دافئة" و"راكب الريح".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق