اليوم الخميس 27 مارس 2025م
عاجل
  • مصادر يمنية: عدوان أمريكي على منطقة السهلين بمديرية آل سالم بمحافظة صعدة
مصادر يمنية: عدوان أمريكي على منطقة السهلين بمديرية آل سالم بمحافظة صعدةالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم العاشر من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة قفين شمال طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة قفين شمال طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الشاب مؤمن عبد الغني ووالدته خلال اقتحامها لبلدة باقة الحطب شرق قلقيليةالكوفية جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية شمال بيت لاهيا شمال غزةالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية هل "إسرائيل" على شفا حرب أهلية؟الكوفية مستشفيات غزة في حالة انهيار بسبب انقطاع الكهرباء والوقودالكوفية سيناريوهات مرعبة.. أسباب عودة المتطرف بن غفير لحكومة الاحتلالالكوفية هدم مستمر لمنازل المواطنين في جنين.. الكوفية ترصد التفاصيلالكوفية قبل أيام من عيد الفطر المبارك.. غزة بلا غذاء أو ماءالكوفية 11 شهيدا جراء قصف الاحتلال تكية خيرية في مخيم النصيراتالكوفية الاحتلال يحرم آلاف المواطنين من إحياء ليلة القدر في المسجد الأقصىالكوفية قرار صادم من الأمم المتحدة بشأن قطاع غزةالكوفية الاحتلال يتأهب لعمليات "غير تقليدية" في قطاع غزة.. فما هي؟الكوفية مصادر طبية: 9 شهداء جراء غارات الاحتلال على شمالي وجنوبي قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية مندوب الجامعة العربية بالأمم المتحدة: نعيد إحياء لجنة الأبارتهايد لمحاسبة إسرائيل على جرائمهاالكوفية قوات الاحتلال تعتقل والدة وشقيق وشقيقة منفذ عملية كدوميم "عملية الشاكوش" من منزلهم في مدينة قلقيليةالكوفية شيخ الأسرى الفلسطينيينالكوفية

ثنائية المريخ.. دراسة تكشف سر الكوكب الأحمر العملاق

17:17 - 23 يناير - 2025
الكوفية:

 يعتبر المريخ موطنا ربما لأعظم لغز في النظام الشمسي، وهو ما يسمى بالثنائية المريخية، والتي حيرت العلماء منذ اكتشافها في السبعينيات.

وتقبع المرتفعات الجنوبية للمريخ (التي تغطي حوالي ثلثي سطح الكوكب)، على مستوى يصل إلى 5 أو 6 كيلومترات أعلى من الأراضي المنخفضة الشمالية.

ولم يلاحظ العلماء في أي مكان آخر في النظام الشمسي، مثل هذا التباين الكبير والحاد على هذا النطاق.
وانقسم العلماء حول السبب، فيما إذا كان ذلك نتيجة لعوامل خارجية، مثل الاصطدام بكويكب ضخم بحجم القمر، أو عوامل داخلية، مثل تدفق الحرارة عبر باطن الكوكب المنصهر.

وفي بحث جديد نُشر في "جيوفيزيكال ريسيرش ليتيرز"، قام الباحثون بتحليل الزلازل المريخية التي تم اكتشافها بواسطة مركبة الهبوط "إنسايت"، التابعة لوكالة "ناسا"، والتي تقع بالقرب من الحدود الفاصلة بين جانبي الثنائية.

وكشفت دراسة كيفية انتقال اهتزازات الزلازل المريخية، عن أدلة على أن أصل الثنائية المريخية يكمن في أعماق الكوكب الأحمر.
ولا يشكل الارتفاع الفارق الوحيد بين جانبي التناقض المريخي، حيث تمتلئ المرتفعات الجنوبية، بالحفر وتنتشر عليها خطوط من الحمم البركانية المتجمدة.

وعلى النقيض من ذلك، فإن سطح الأراضي المنخفضة الشمالية أملس ومسطح، وخالٍ تقريبًا من الندوب المرئية وغيرها من السمات المهمة.

ومن خلال القياسات الجيوفيزيائية والفلكية، نعلم أيضًا أن قشرة المريخ أكثر سمكًا بشكل ملحوظ تحت المرتفعات الجنوبية، وعلاوة على ذلك، فإن الصخور الجنوبية ممغنطة (مما يشير إلى أنها تعود إلى عصر قديم عندما كان المريخ يتمتع بحقل مغناطيسي)، في حين أن صخور الأراضي المنخفضة الشمالية ليست كذلك.

إقرأ أيضا.. دراسة تكشف وجود كميات مياه ضخمة في المريخ

وتم اكتشاف التناقض المريخي في سبعينيات القرن العشرين، عندما أظهرت الصور من مسبارات فايكنغ اختلافًا في الارتفاع وكثافة الحفر الناتجة عن الاصطدام.
ويمكن استخدام كثافة سطح الحفر (عدد الحفر لكل وحدة مساحة) لحساب عمر الصخور السطحية، فكلما كان السطح أقدم، زاد عدد الحفر، لذا يبدو أن المرتفعات الجنوبية أقدم من الأراضي المنخفضة الشمالية.

ويعتقد العلماء أيضًا أنه كان هناك ذات يوم محيط شاسع من الماء السائل على المريخ، ومن المرجح أنه كان في المنطقة نفسها التي توجد بها الأراضي المنخفضة الشمالية.

وكان أصل ثنائية المريخ لغزًا طويل الأمد في علم الكواكب. أي نوع من العمليات الطبيعية التدريجية أو العنيفة أو الظاهرة أو القوة الكونية أو الكارثة في المرحلة المبكرة من المريخ (نظرًا لعمر الصخور على السطح) يمكن أن يقدم إجابة عن هذا السؤال؟ ظهرت فرضيتان رئيسيتان.
الأولى هي ما يسمى بالفرضية الذاتية، وتزعم هذه النظرية أن الاختلاف في انتقال الحرارة من خلال ارتفاع المواد الأكثر دفئًا، وانخفاض المواد الأكثر برودة داخل وشاح المريخ، أدى إلى ازدواجية مرئية على سطحه.

الفرضية الثانية هي فرضية خارجية، والتي تنص على أن سبب الازدواجية يأتي من الفضاء، وهذا يعني التأثير الكارثي لجسم واحد بحجم القمر أو عدة أجسام أصغر حجمًا، مما يؤدي إلى إعادة تشكيل سطح الكوكب.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق