اليوم الخميس 31 أكتوبر 2024م
تطورات اليوم الـ391 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: 4 شهداء وعدد من الجرحى بقصف مسيرة لمركبة غربي مخيم المغازي وسط قطاع غزةالكوفية القناة 12 العبرية: في إسرائيل يستعدون لتوسيع العمليات البرية في لبنان لأن المفاوضات قد تستغرق وقتاالكوفية مراسلتنا: إصابة طفلة جرّاء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في بلدة إبل السقي بالنبطية جنوبي لبنانالكوفية الرئيس المصري يبحث مع وليام بيرنز جهود وقف إطلاق النار في غزة ولبنانالكوفية احتراق قسم الأدوية في مستشفى كمال عدوان إثر قصف إسرائيليالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات في الضفةالكوفية مراسلنا: شهداء ومصابون في قصف مدفعي استهدف منازل في بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية الصحة: 1200 شهيد بشمال غزة خلال الـ 25 يوما الماضيةالكوفية تطورات اليوم الـ391 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا في مشروع بيت لاهيا شمال غزةالكوفية حالة الطقس اليوم الخميسالكوفية قصف مدفعي متواصل على مشروع بيت لاهيا ومخيم جباليا شمال غزةالكوفية مراسلنا: إطلاق نار من الزوارق الحربية صوب شاطئ دير البلح وسط القطاعالكوفية دلياني: 70% من ضحايا الحروب بين النساء عالمياً العام الماضي هنّ فلسطينياتالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات عنيفة متتالية على مشروع بيت لاهيا شمال غزةالكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار من آليات جيش الاحتلال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في عكا ومحيطها شمال فلسطين المحتلةالكوفية جرافات الاحتلال تشرع في تدمير البنية التحتية بحارة العيادة بمخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية صافرات الإنذار تدوي في نهاريا المحتلة خشية تسلل طائرات مسيرةالكوفية

أطول فترة اعتقال لأسير فلسطيني..

نائل البرغوثي يدخل عامه الـ 40 في سجون الاحتلال

08:08 - 17 نوفمبر - 2019
الكوفية:

متابعات: دخل الأسير نائل البرغوثي عامه الـ40 في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي،اليوم الأحد، وهي أطول فترة اعتقال يقضيها أسير فلسطيني.

وقال نادي الأسير، إن "الأسير البرغوثي البالغ من العمر (62 عامًا) من بلدة كوبر، واجه الاعتقال منذ عام 1978، منها (34 عامًا)، بشكل متواصل، حيث تحرر في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، إلى أن أُعيد اعتقاله مجدداً عام 2014 إلى جانب العشرات من المحررين".

ومن خلال عدة رسائل وجهها الأسير البرغوثي عبر المحامين وعائلته،أكد على أن المخرج الأول لتحريرهم هي الوحدة الوطنية، بحيث تكون وحدة على الهدف والرؤية والبرنامج الوطني، ورفع راية الوطن والأمة، معتبراً أن الوحدة هي المنطلق الأول لاستعادة الهوية الفلسطينية.

كما ووجه في وقت سابق رسالة في ذكرى ميلاده الـ(62)، قال فيها، "يوم ميلادي يذكرني بميلاد كل ثورة تطالب بالحرية وأشعر كأني أولد من جديد".

واستعرض نادي الأسير في تقرير صدر عنه اليوم الأحد، أبرز المحطات عن حياة الأسير البرغوثي، ومجموعة من أبرز رسائله التي وجهها منذ اعتقاله الأخير.

ولد الأسير البرغوثي في قرية كوبر قضاء رام الله في تاريخ الـ23 من أكتوبر/تشرين الأول عام 1957، واعتقل للمرة الأولى عام 1978، كان يبلغ حينها (19 عامًا)، وحُكم عليه بالسجن المؤبد و(18) عامًا، وقد رفضت سلطات الاحتلال الإفراج عنه رغم مرور العديد من صفقات التبادل والإفراجات التي تمت في إطار المفاوضات. وخلال سنوات اعتقاله، فقدَ البرغوثي والديه، وتوالت أجيال، ومرت العديد من الأحداث التاريخية على الساحة الفلسطينية.

وفي تاريخ الثامن عشر من أكتوبر/تشرين الأول عام 2011، وضمن صفقة التبادل التي تعرف بصفقة "وفاء الأحرار" أفرج عنه وتزوج من المحررة أمان نافع، إلى أن أعادت سلطات الاحتلال اعتقاله مجدداً في تاريخ الثامن عشر من يونيو/حزيران عام 2014م، وأصدرت عليه حُكمًا مدته 30 شهراً، وبعد قضائه مدة محكوميته أعادت سلطات الاحتلال حُكمه السابق وهو المؤبد و (18) عامًا، إلى جانب العشرات من محرري صفقة "وفاء الأحرار" الذين أُعيدوا إلى أحكامهم السابقة وغالبيتهم يقضون أحكامًا بالسّجن المؤبد.

وفي أواخر عام 2018 قتلت قوات الاحتلال ابن أخيه صالح البرغوثي، واعتقلت عاصم وهو شقيق الشهيد صالح، واعتقلت والدهما عمر البرغوثي وزوجته سهير البرغوثي، وأفراد عائلته، وهدمت منزلين للعائلة، عدا عن عمليات التنكيل التي تعرضت له العائلة وما تزال، علماً أن غالبية عائلته تعرضت للاعتقال عشرات المرات على مدار سنوات الاحتلال.

أبرز الرسائل التي وجهها الأسير البرغوثي على مدار السنوات الماضية.

* "إن الأحداث المؤلمة التي تعصف بنا يجب أن تُعزز من وحدة نضال شعبنا في درب التحرير، وليس في درب المشاريع المؤقتة."

* "إن محاولات الاحتلال لقتل إنسانيتنا لن تزيدنا إلا إنسانية".

* "إن تعزيز الوحدة الوطنية واجب وطني وقومي يجب أن نحققه حتى نتمكن من السير نحو درب التحرر"، ودعا إلى ضرورة رفع مستوى الوعي الوطني لمواجهة التحديات الكبيرة التي تعصف بمصيرنا.

* "يجب أن تكون قضية محرري صفقة "وفاء الأحرار" المفتاح لإتمام أي صفقة تبادل لتحرير الأسرى".

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق