اليوم الجمعة 10 مايو 2024م
عاجل
  • يونيسف: نقص الوقود قد يؤدي إلى توقف الجهود الإنسانية في غزة خلال أيام
  • يونيسف: نتوقع نفاد المخزونات الغذائية في جنوب القطاع خلال أيام ويجب الحيلولة دون وفيات الأطفال
  • يونيسف: أكثر من 100 ألف شخص غادروا رفح خلال الأيام الخمسة الماضية
أهالي تجمع بير المسكوب ينجحون في طرد المستعمرينالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة ديراستياالكوفية جيش الاحتلال ينشئ كتيبة من المتقاعدينالكوفية يونيسف: نقص الوقود قد يؤدي إلى توقف الجهود الإنسانية في غزة خلال أيامالكوفية يونيسف: نتوقع نفاد المخزونات الغذائية في جنوب القطاع خلال أيام ويجب الحيلولة دون وفيات الأطفالالكوفية يونيسف: أكثر من 100 ألف شخص غادروا رفح خلال الأيام الخمسة الماضيةالكوفية سموتريتش يرفص تحويل الأموال للسلطة الفلسطينيةالكوفية شهداء الأقصى: استهدف مقاتلونا دبابة إسرائيلية من نوع "ميركافا" بقذائف "R.P.G" في محور القتال جنوب حي الزيتونالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف محيط الكراج الشرقي وسط مدينة رفحالكوفية «القسام» يفجر حقل ألغام وينفذ عمل عسكري مركب بقوات الاحتلال شرق رفحالكوفية «أونروا» تغلق مقرها بالقدس بعد تعرضه لعدة اعتداءات من المستعمرينالكوفية الأطراف تخرج مثخنةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 217 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية «يونيسف» تحذر من عواقب استمرار إغلاق معبريّ كرم أبو سالم ورفحالكوفية ألمانيا تدرس فرض قيود على إمدادات الأسلحة لـ «إسرائيل»الكوفية المعتقل علي صبيح يدخل عامه الـ 24 في سجون الاحتلالالكوفية «أونروا»: نحو 110 آلاف فلسطيني نزحوا من رفح منذ 6 مايو الجاريالكوفية 8 شهداء من عائلة قديح جراء استهداف مدفعي لبلدة عبسان الكبيرة شرق خانيونسالكوفية "أونروا": نحو 110 آلاف شخص فروا من رفح بحثا عن مكان آمن وسط ظروف معيشية فظيعةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف غرب بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية

خبراء يحذرون: وباء جديد بسبب "عظام الأسود"

06:06 - 15 يونيو - 2020
الكوفية:

متابعات: بينما لم يستفق العالم بعد من أزمة فيروس كورونا المستجد، حذر خبراء من أن التجارة في عظام الأسود من أجل استخدامها في صناعة الأدوية والنبيذ والمجوهرات، يمكن أن تتسبب في جائحة جديدة على غرار الوباء الذي أربك العالم على مدار الأشهر الماضية.

وتوجد في جنوب أفريقيا 333 مزرعة مسيجة تضم آلاف الأسود، التي تقتل من أجل عظامها، بحسب كتاب يوثق هذه التجارة ألفه لورد أشكروفت، نائب رئيس حزب المحافظين البريطاني السابق.

ويكشف الكتاب، كيف أن التجارة المزدهرة في الهياكل العظمية للأسود  المرباة، التي تقدر بملايين الدولارات سنويا، يغذيها الطلب على الأدوية التقليدية وصناعة النبيذ والحلي في الصين ودول جنوب شرق آسيا.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأمر الأكثر رعبا هو أن كتاب أشكروفت يكشف أن هذه الأسود يمكن أن تنقل أمراضا قاتلة إلى البشر، بما في ذلك السل أو التسمم الغذائي، كما يمكن أن تكون شرارة لجائحة جديدة.

وأشارت الصحيفة، إلى تفاصيل عملية سرية للجيش البريطاني للكشف عن فظائع التجارة بعظام الأسود  في جنوب إفريقيا، إذ قام فريق أمني بتجنيد تاجر كوكيل مزدوج، من أجل زرع أجهزة تتبع في جماجم الأسود المقرر بيعها.

وكشفت العملية، التي استمرت 8 أشهر عن استخدم صياد روسي ثري مجموعة من الكلاب لمطاردة وقتل أسد تربى في قفص، وكذلك اصطياد الأشبال البرية في بوتسوانا وتهريبها إلى جنوب إفريقيا.

وانضم المحققون السريون إلى عدد من الصيادين الذين كانوا يخططون لقتل الأسود البرية في بوتسوانا من خلال تسميمها أو إطلاق النار عليها في البطن، لضمان عدم تلف عظامها.

وتبين للمحققين في المهمة السرية أنه يتم نزع عظام بعض الأسود وهي لا تزال على قيد الحياة، لأن هذا يضمن عظما بلون وردي مميز بسبب بقايا الدم عليه، وهو ما يعتبر محل تقدير كبير من قبل المشترين.

وتجري هذه التجارة غير القانونية علانية في سوق عام في جوهانسبرغ، حيث تباع جماجم وجلود الأسود جنبا إلى جنب مع جلود حيوان البنغول المهددة بالانقراض، الذي تم الربط بينه وبين انتقال فيروس كورونا للبشر.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق