اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
عاجل
  • طيران الاحتلال يشن غارتين على الضاحية الجنوبية في بيروت
تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارتين على الضاحية الجنوبية في بيروتالكوفية قوات الاحتلال تعتقل طفلا من الخضر جنوب بيت لحمالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية فيديو || شهداء ومصابون باستهداف للنازحين شمال غزةالكوفية الصحة العالمية: يجب وقف الهجمات فورًا على مستشفى كمال عدوانالكوفية وزير الخارجية الإيطالي: نعمل من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزةالكوفية الاحتلال يمنع الأسير السابق إسماعيل طقاطقة المريض بالسرطان من الدخول إلى لأردن لاستكمال علاجهالكوفية مراسلنا: 3 شهداء وإصابات بقصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين قرب نادي الشاطئ غربي مدينة غزةالكوفية دعوى ضد مصلحة السجون الإسرائيلية بعد تفشي "الجرب" بين الأسرىالكوفية بلدية غزة.. تسرب مياه الصرف الصحي لمراكز الإيواء ينذر بكارثة كبيرةالكوفية إسرائيل تقرر عدم التحقيق مع وزراء حرضوا على الإبادة في غزةالكوفية رئيس أركان جيش الاحتلال يصادق على خطط بحال انهيار التسوية مع لبنانالكوفية الأردن: غزة مقبرة كبيرة للأطفال والقيم الإنسانيةالكوفية الدفاع المدني: احتياجاتنا كبيرة والاحتلال دمر المنظومة الإغاثية بشكل كاملالكوفية الدفاع المدني: الاحتلال يمنع عمل المنظمات الإغاثية والمؤسسات الدولية بشكل كاملالكوفية الدفاع المدني: خيام النازحين تتعرض للغرقالكوفية الإعلامي الحكومي: غزة مُقبلة على أزمة كارثة إنسانية حقيقية بفعل دخول الشتاءالكوفية نادي الأسير: الاحتلال اعتقل أكثر من 435 امرأة منذ بدء حرب الإبادةالكوفية 62 ألف مستوطن اقتحموا "الأقصى" منذ السابع من أكتوبرالكوفية

بالأرقام|| اقتصاد العالم يشهد حالة ركود غير مسبوقة بسبب كورونا

11:11 - 17 أغسطس - 2020
الكوفية:

وكالات: تعرضت اقتصادات الدول حول العالم لهزة قوية جراء جائحة فيروس كورونا، حيث أعلنت اليابان، اليوم الإثنين، تسجيل تراجع غير مسبوق لإجمالي ناتجها الداخلي خلال الفصل الثاني من العام، يضاف إلى الانكماش الكبير الذي سجلته كبرى الاقتصادات العالمية بين أبريل/ نيسان ويونيو/ حزيران، بسبب وباء كورونا، فيما لا تزال الصين الدولة الوحيدة بمنأى عن الركود.
ونشرت وكالة "رويترز" للأنباء تقريرًا يتضمن أبرز نتائج إجمالي الناتج الداخلي خلال الفصل الأول في تلك الدول، وهي تستند في غالبيتها إلى الأرقام المعلنة من جانب مراكز الإحصاء الوطنية.

الولايات المتحدة 

تراجع إجمالي الناتج الداخلي للولايات المتحدة، أكبر اقتصاد عالمي، بنسبة 9,5% في الفصل الثاني، بعد تراجع بنسبة 1,3% في الفصل الأول، وفق الأرقام التي نشرتها منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي.

تنشر السلطات الأمريكية إحصاءات تستند إلى تغيرات بوتيرة سنوية، بلغت في الفصل الثاني -32,9%، وهي أرقام لا يمكن مقارنتها مع تلك التي تصدرها الدول الأخرى.

الصين

تجنبت الصين، ثاني أكبر اقتصاد عالمي ومهد وباء كوفيد-19، الدخول في ركود عبر تمكنها من احتواء الوباء، ما أتاح لها الدخول في طريق النمو من جديد.

وارتفع إجمالي ناتجها الداخلي نسبة 11,5% في الفصل الثاني، بعد تراجعه بنسبة 10% في الأول. وبالمقارنة مع العام الماضي، يبلغ تراجع النمو في الفصل الأول 6,8%، مقابل ارتفاع بنسبة 3,2% في الفصل الثاني.

ويبقى معدل النمو متدنياً جداً مقارنة مع ما حققته الصين في العقود الماضية.

اليابان

أعلنت الحكومة اليابانية الاثنين تراجع إجمالي الناتج الداخلي في الفصل الثاني بنسبة 7,8%، مقارنة مع ما كان عليه بين يناير/ كانون الثاني ومارس/ آذار.

وهذا ثالث فصل على التوالي يسجل فيه الاقتصاد الياباني انكماشاً.

كما أنه التراجع الأكبر في البلاد منذ بدء تسجيل البيانات المقارنة في عام 1980.

ودخل ثالث أكبر اقتصاد عالمي في ركود منذ الفصل الأول لعام 2020، مع تراجع إجمالي ناتجه الداخلي حينها بنسبة 0,6%، تلا انكماشاً بنسبة 1,9% في الفصل الرابع من عام 2019.

أوروبا

تراجع إجمالي الناتج الداخلي لمنطقة اليورو بنسبة 12,1% في الربيع مقابل 3,6% في الفصل السابق، وهو “إلى حد بعيد” التراجع الأكبر “منذ بدء تسجيل السلاسل الزمنية عام 1995” من جانب المكتب الأوروبي للإحصاءات يوروستات.

ألمانيا

سجلت ألمانيا، أكبر اقتصاد أوروبي والتي لم تشهد تفشياً كبيراً كما في دول أوروبية أخرى للوباء، انكماشاً بنسبة 10,1% في الفصل الثاني من العام لإجمالي ناتجها الداخلي، بعد تراجع بنسبة 2% في الفصل الأول.

والانكماش الأكبر الذي سجل قط في إجمالي الناتج الداخلي الألماني يعود إلى الفصل الأول من عام 2009 وبلغت نسبته 4,7%.

فرنسا

في فرنسا التي شهدت عزلاً أكثر صرامةً من جارتها ألمانيا، سجل إجمالي الناتج الداخلي انكماشاً نسبته 13,8% في الربيع، مقابل 5,9% بين يناير/ كانون الثاني ومارس/ آذار.

ويعود أسوأ انكماش فصلي سجله المركز الوطني للاحصاءات في فترة ما بعد الحرب إلى ربيع عام 1968 بتأثير من الإضراب العام الذي شهدته فرنسا في مايو/ أيار.

إيطاليا

دخلت إيطاليا التي كان نموها ضعيفا منذ ما قبل الأزمة الصحية والتي كانت لومبارديا أكثر مناطقها ثراء بؤرة الوباء في أوروبا لأسابيع، في ركود مع انكماش إجمالي ناتجها الداخلي بنسبة 5,4% في الفصل الأول، ثم 12,4% في الفصل الثاني.

إسبانيا

تراجع الاقتصاد الإسباني بنسبة 18,5% في الفصل الثاني، مقابل 5,2% في الفصل الأول، لا سيما بسبب انهيار العائدات السياحية بنسبة 60% في الربيع، والصادرات بأكثر من الثلث.

بريطانيا

تشهد المملكة المتحدة، أكثر الدول الأوروبية تضرراً من الوباء من حيث عدد الوفيات، الركود الأسوأ في القارة، فيما لا يزال اقتصادها مرتبطاً باقتصاد الاتحاد الأوروبي حتى نهاية العام.

تراجع إجمالي ناتجها الداخلي بنسبة 20,4% في الفصل الثاني، و2,2% في الأول.

روسيا

انكمش الاقتصاد الروسي بنسبة 8,5% في الفصل الثاني مقارنة مع العام الماضي، وفق التقديرات الأولية لوكالة “روس ستات” للإحصاء. وبالإضافة إلى تأثيرات الوباء، عانى العملاق الروسي أيضاً من تداعيات أزمة النفط.

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق