اليوم الاثنين 07 أكتوبر 2024م
عاجل
  • صافرات الإنذار تدوي في شمال فلسطين المحتلة
  • مراسلنا: غارة عنيفة جدًا على حي زيتون بمدينة غزة
  • مراسلتنا: صافرات الإنذار تدوي في شمال فلسطين المحتلة
  • مراسلنا: إصابتان برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة حلحول شمال الخليل
  • إذاعة جيش الاحتلال: 14 صاروخا أطلقت من غزة منذ الصباح منها 5 نحو تل أبيب
  • مراسلنا: إطلاق نار كثيف من آليات جيش الاحتلال غرب بلدة بيت لاهيا شمال غرب القطاع
  • الصحة اللبنانية: 10 شهداء من رجال الإطفاء في غارة إسرائيلية على بلدة برعشيت جنوب البلاد
المشروع الصهيوني: قادرٌ على التدمير، عاجزٌ عن الانتصارالكوفية صافرات الإنذار تدوي في شمال فلسطين المحتلةالكوفية مراسلنا: غارة عنيفة جدًا على حي زيتون بمدينة غزةالكوفية مراسلتنا: صافرات الإنذار تدوي في شمال فلسطين المحتلةالكوفية مراسلنا: إصابتان برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة حلحول شمال الخليلالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: 14 صاروخا أطلقت من غزة منذ الصباح منها 5 نحو تل أبيبالكوفية مراسلنا: إطلاق نار كثيف من آليات جيش الاحتلال غرب بلدة بيت لاهيا شمال غرب القطاعالكوفية الصحة اللبنانية: 10 شهداء من رجال الإطفاء في غارة إسرائيلية على بلدة برعشيت جنوب البلادالكوفية 11 ألف و100 معتقل من الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضيالكوفية وزارة الصحة: وصول إصابة حرجة برصاص الاحتلال في الصدر والكتف من مخيم قلنديا إلى مجمع فلسطين الطبيالكوفية تطورات اليوم الـ 367 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية صور|| في ذكرى 7 أكتوبر.. ركام غزة يوازي الهرم الأكبر 11 مرةالكوفية حزب الله: قصفنا مجموعة من الكريات شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية كبيرةالكوفية الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لسكان 4 مناطق جنوب قطاع غزةالكوفية شهداء وجرحى في قصف من مسيرة "إسرائيلية" في منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفحالكوفية مراسلنا: وصول إصابة لمستشفى العودة من استهداف برج النوري غرب مخيم النصيراتالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" مكثف على أنحاء متفرقة من مخيم البريجالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية عام من الإبادة الجماعيةالكوفية الصحة: الاحتلال تعمد تدمير المنظومة الصحية ومنع دخول المستلزمات الطبيةالكوفية

تقديرات الشاباك: تنفيذ خطة الضم سيشعل الضفة الفلسطينية

06:06 - 20 يونيو - 2020
الكوفية:

تل أبيب: كشف كاتب إسرائيلي، عن قلق قادة الأمن الإسرائيليين من تنفيذ خطة الضم الذي قد يؤدي إلى اشتعال الضفة، وهم يقدمون للقوى السياسية الخيارات والسيناريوهات القاتمة كافة لما يمكن أن يحدث إذا تم الضم".

ورغم أننا أمام أسبوع ونصف فقط من الموعد المستهدف في 1 تموز/ يوليو لبدء الضم الفعلي لـ30٪ من الضفة الغربية، فليس لدى قادة الجيش والأمن أي فكرة أرضية عما سيحدث، كيف ومتى، وإذا كان سيتم ذلك على الإطلاق"، على حد قول الكاتب.

وأضاف بن كاسبيت في مقاله على موقع "المونيتور"، أن "رئيس أركان الجيش ورؤساء جهاز الأمن العام الشاباك والموساد، يحاولون قراءة عقول صانعي القرار، في الوقت الذي يستعدون فيه لكل سيناريو يمكن تخيله، وأجروا جميعا مناقشات في الأسابيع الأخيرة حول الضم المحتمل، والآثار المترتبة عليهما، ورسموا خريطة تهديد دقيقة، فيما يقوم الموساد بإجراء تقييم عميق مماثل".

وأشار كاسبيت، مقدم البرامج الإذاعية والتلفزيونية، وله عمود يومي بالصحافة الإسرائيلية، إلى أن "قادة الأمن ينتظرون توجيهات المستويات السياسية، ومن المقرر إجراء مناقشة متعمقة لقادة الحرب والأمن لعرض آراء صانعي القرار، دون اتضاح أطراف الجلسة المتوقعة، سواء الحكومة الأمنية، أو المصغرة أو الرباعية، المعروفة باسم "مطبخ المطبخ"، وتتكون من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الكنيست ياريف ليفين عن الليكود، ووزير الحرب بيني غانتس ووزير الخارجية غابي أشكنازي عن أزرق-أبيض"، وفق ما نقله موقع "عربي 21".

وأوضح أنه "عندما تطلب القيادة السياسية في إسرائيل من المهنيين تقييماتهم، فمن المرجح أن تسمع تحذيرات خطيرة بشأن تداعيات خطوة الضم، وستعتمد هذه بطبيعة الحال، على مدى الضم، وطريقة القيام بها، وسيحذر الجيش والشاباك أن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية يخاطر بوقوع المقاومة الفلسطينية بدرجات متفاوتة، حتى إن الشاباك صاغ رأيه بالفعل، لكنه لن يعجب صناع القرار".

وأكد أن "تقييمات أجهزة الأمن الإسرائيلية ترجح أن يؤدي الضم لجولة أخرى من المواجهة مع الفلسطينيين، ويعتقد قادتها أن المجموعات المسلحة في غزة ستشعل الشرارة الأولى.

وأضاف، أن الانتفاضة الثانية اندلعت في خريف عام 2000، استجابة لأمر مباشر من زعيم منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات بتشجيع الهجمات المسلحة ضد إسرائيل، لكن الرئيس الحالي محمود عباس لن يصدر مثل هذه التعليمات، كما أن مستوى الطاقة في الشارع الفلسطيني لا يذكرنا بالوضع قبل 20 عاما، حيث يعتبر الاقتصاد المزدهر بشكل معقول في الضفة الغربية عاملا مثبطا كبيرا ضد الانتفاضة".

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يقدم حتى الآن موقفا نهائيا وشاملا بشأن الضم، ومن غير المرجح أن يختلف التقييم الذي أجراه قائده أفيف كوخافي، بشكل كبير عن تقييم قائد الشاباك نداف أرغمان، فالجيش يعتقد أن الضم من جانب واحد قد يشعل حريقا، رغم أن كبار الضباط يؤكدون أن قوات الجيش مستعدة للرد بفعالية على أي احتمال".

وأوضح، أن المداولات القادمة من المستويات السياسية والعسكرية والأمنية تقدم تقييمات متعمقة للآثار الإقليمية، فكل مسؤول أمني سيحذر من نوع من الرد الفلسطيني، وسيتم تصنيف الخيارات حسب درجة الخطورة: خلاف محلي مع غزة، ورد فعل صارم من غزة، ورد فعل محلي في الضفة الغربية، ورد قاس من غزة سيؤدي بدوره إلى استجابة قاسية في الضفة الغربية، مما يؤدي إلى انتفاضة ثالثة، وربما للعنف على جبهات أخرى".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق