اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2024م
عاجل
  • مستوطنون يعتدون على أراضي المواطنين في ياسوف شرق سلفيت
  • الهلال الأحمر: سكان قطاع غزة يعانون من انعدام الأمن الغذائي بسبب سياسة التجويع
  • وصول إصابتين لمستشفى المعمداني إثر قنبلة متفجرة ألقيت من طائرة "كواد كابتر" في محيط مسجد المجمع الإسلامي بحي الصبرة
  • الهلال الأحمر: الاحتلال يستهدف المدنيين في قطاع غزة حتى في أيام عيد الأضحى
  • الهلال الأحمر: المعاناة الإنسانية تتفاقم بسبب استمرار إغلاق معبر رفح
قوات الاحتلال تعتقل 7 مواطنين من إذناالكوفية مستوطنون يعتدون على أراضي المواطنين في ياسوف شرق سلفيتالكوفية مستعمرون يعتدون على أراضي المواطنين شرق سلفيتالكوفية الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا على مدخل جلبون شرق جنينالكوفية 8 معتقلين من محافظة جنين يدخلون أعواما جديدة بالأسرالكوفية بث مباشر || تطورات اليوم الـ 256 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: سكان قطاع غزة يعانون من انعدام الأمن الغذائي بسبب سياسة التجويعالكوفية وصول إصابتين لمستشفى المعمداني إثر قنبلة متفجرة ألقيت من طائرة "كواد كابتر" في محيط مسجد المجمع الإسلامي بحي الصبرةالكوفية الهلال الأحمر: الاحتلال يستهدف المدنيين في قطاع غزة حتى في أيام عيد الأضحىالكوفية الهلال الأحمر: المعاناة الإنسانية تتفاقم بسبب استمرار إغلاق معبر رفحالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة المقادمة بحي الدعوة شرقي مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار من الطيران المروحي الإسرائيلي جنوب وغرب مدينة رفحالكوفية الشاباك يحقق في تسريب معلومات أمنية بعد طوفان الأقصىالكوفية لبيد: نتنياهو يبيع الجنود وسنُسقط الحكومةالكوفية «إدارة المعابر» تعلن تعديل ساعات العمل لتسهيل عودة حجاج الضفةالكوفية الإعلام الحكومي: نطالب بتدخل دولي فوري وعاجل لوقف جريمة التجويع في غزةالكوفية الإعلام الحكومي: 3500 طفل يتهددهم الموت بسبب سوء التغذية وانعدام المكملات الغذائية والتطعيماتالكوفية الإعلام الحكومي: جريمة منع إدخال المساعدات والغذاء أداة للضغط السياسيالكوفية الإعلام الحكومي: قطاع غزة يتجه للمجاعة والاحتلال وواشنطن يقودان مؤامرة لمنع وصول المساعداتالكوفية الهلال الأحمر: نحذر من انتشار مرض الكوليرا بسبب المياه الملوثةالكوفية

في يوم اللاجئين العالمي: 8.5 مليون فلسطيني يحلمون بالعودة

08:08 - 20 يونيو - 2020
الكوفية:

متابعات: يحيي العالم في الـ20 من يونيو/حزيران من كل عام، يوم اللاجئين العالمي، والذي يوافق اليوم السبت.

بدأ الاحتفال بالمناسبة منذ عام 2001،  ويعتبر هذا اليوم لحظةً مهمةً للعالم ليظهر دعمه للعائلات التي أُجبرت على الفرار، وهو مناسبة للتذكير بمعاناة أكثر من 68.5 مليون شخص حول العالم.

ويواجه ملايين اللاجئين الذي أجبروا على الفرار من الحروب والاضطهاد والعنف أوضاعا مأساوية حول العالم.

ويعد الفلسطينيون أكثر شعوب الأرض لجوءًا حول العالم، إذ هَجّر الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 أكثر من 800 ألف فلسطيني من ديارهم، موزعين على 532 قرية ومدينة، وذلك ضمن خطة "دالت" التي وضعتها العصابات الصهيونية عام 1947، والقائمة على سياسة المذابخ والمجازر.

وما زال أكثر من 5.6 مليون لاجئ فلسطيني مسجلين في سجلات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، يعانون اللجوء، نتيجة تهجيرهم من أراضيهم قسرا إبان نكبة عام 1948.

شكلت أحداث نكبة فلسطين وما تلاها من تهجير مأساة كبرى للشعب الفلسطيني، لما مثلته وما زالت من عملية تطهير عرقي، تسببت بطرد شعب بكامله وإحلال جماعات وأفراد من شتى بقاع العالم مكانه، وتشريد ما يربو على 800 ألف فلسطيني، عام 1948 ونزوح أكثر من 200 ألف فلسطيني غالبيتهم الى الأردن بعد حرب حزيران 1967.

تضاعف عدد الفلسطينيين أكثر من 9 مرات منذ أحداث نكبة 1948، وبلغ عددهم الاجمالي في العالم نهاية العام المنصرم 2019 حوالي 13.4 مليون نسمة، أكثر من نصفهم (6.64 مليون) نسمة في فلسطين التاريخية (1.60 مليون في أراضي الـ1948)، وفق الجهاز المركزي للإحصاء.

وبحسب الاحصاء، فإن ما نسبته 28.4% من اللاجئين يعيشون في 58 مخيماً رسمياً تابعاً لوكالة الغوث تتوزع بواقع 10 مخيمات في الأردن، و9 مخيمات في سوريا، و12 مخيماً في لبنان، و19 مخيماً في الضفة الغربية، و8 مخيمات في قطاع غزة.

وتمثل هذه التقديرات الحد الأدنى لعدد اللاجئين الفلسطينيين باعتبار وجود لاجئين غير مسجلين، إذ لا يشمل هذا العدد من تم تشريدهم من الفلسطينيين بعد عام 1949 حتى عشية حرب حزيران 1967 "حسب تعريف الأونروا"، ولا يشمل أيضا الفلسطينيين الذين رحلوا أو تم ترحيلهم عام 1967 على خلفية الحرب والذين لم يكونوا لاجئين أصلا.

وبحسب أرقام الاحصاء للعام 2019، فإن نسبة اللاجئين المسجلين لدى وكالة الغوث في الضفة الغربية بلغت 17% من إجمالي اللاجئين المسجلين، مقابل 25% في قطاع غزة.

أما على مستوى الدول العربية، فقد بلغت نسبة اللاجئين المسجلين لدى "الأونروا" في الأردن حوالي 39%، في حين بلغت هذه النسبة في لبنان وسوريا حوالي 9% و11% على التوالي.

في حين بلغت نسبة اللاجئين في دولة فلسطين حوالي 41% من مجمل السكان الفلسطينيين المقيمين في دولة فلسطين، 26% من السكان في الضفة الغربية لاجئون، في حين بلغت نسبة اللاجئين في قطاع غزة 64%.

وتعتبر قضية اللاجئين ومأساتهم هي الأطول والأقدم في تاريخ اللجوء العالمي، ورغم ذلك لا تزال الأمم المتحدة تقف عاجزة أمام انهاء مأساتهم أو تنفيذ قراراتها التي يجري تجديد التصويت عليها كل عام، وعلى وجه الخصوص القرار 194.

وينص القرارا (194)، الذي صدر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 11/12/1948، على "وجوب السماح بالعودة، في أقرب وقت ممكن للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم، والعيش بسلام مع جيرانهم، ودفع تعويضات عن ممتلكات الذين يقررون عدم العودة إلى ديارهم وكذلك عن كل فقدان أو خسارة أو ضرر للممتلكات، بحيث يعود الشيء إلى أصله، وفقاً لمبادئ القانون الدولي والعدالة، كما يعوّض عن ذلك الفقدان أو الخسارة أو الضرر من قبل الحكومات أو السلطات المسؤولة".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق