اليوم الاثنين 20 مايو 2024م
عاجل
  • بايدن : هناك مأساة كبيرة في غزة لذلك دعوت إلى وقف فوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات
  • مراسلنا: شهداء وجرحى في غارة نفذها الاحتلال على محيط مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع
  • تركيا: إسرائيل تدفع المنطقة إلى حرب شاملة
  • وزير جيش الاحتلال لـ«سوليفان»: ملتزمون بتوسيع نطاق عملية رفح البرية
  • خامنئي يعلن تولي محمد مخبر إدارة السلطة التنفيذية في إيران
  • شهيدتان إثر قصف الاحتلال محيط مسجد علي بن أبي طالب جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
  • صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة
الاحتلال ينفذ غارات على بلدات جنوبي لبنانالكوفية بايدن : هناك مأساة كبيرة في غزة لذلك دعوت إلى وقف فوري لإطلاق النار وإدخال المساعداتالكوفية مراسلنا: شهداء وجرحى في غارة نفذها الاحتلال على محيط مستشفى كمال عدوان شمالي القطاعالكوفية تركيا: إسرائيل تدفع المنطقة إلى حرب شاملةالكوفية وزير جيش الاحتلال لـ«سوليفان»: ملتزمون بتوسيع نطاق عملية رفح البريةالكوفية وزير جيش الاحتلال لـ«سوليفان»: ملتزمون بتوسيع نطاق عملية رفح البريةالكوفية خامنئي يعلن تولي محمد مخبر إدارة السلطة التنفيذية في إيرانالكوفية شهيدتان إثر قصف الاحتلال محيط مسجد علي بن أبي طالب جنوب حي الزيتون بمدينة غزةالكوفية تركيا: إسرائيل تدفع المنطقة إلى حرب شاملةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 226 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الأونروا: نزوح 810 آلاف مواطن من رفح خلال أسبوعينالكوفية تكليف محمد مخبر بمهام الرئيس في إيران بعد وفاة رئيسيالكوفية الاحتلال يواصل عمليته البرية في مدينة رفح لليوم الـ14 على التواليالكوفية آليات الاحتلال المتمركزة شرق خانيونس تطلق النار بكتافة باتجاه منازل المواطنينالكوفية مراسلنا: زوارق الاحتلال تقصف بكثافة الشريط الساحلي للمحافظة الوسطىالكوفية نشوان: إغلاق معبر رفح يمنع وصول المساعدات وحرمان المرضى والجرحى من العلاج في الخارجالكوفية د. عريقات: الدبلوماسية الفلسطينية تفتقد للخطط الواضحة لمواجهة الرواية الإسرائيلية في المحافل الدوليةالكوفية ياغي: التجاذبات القائمة بين الأحزاب في دولة الاحتلال تسقط الرهان على إمكانية تغيير الداخل الإسرائيليالكوفية حرفوش: الاحتلال لم يحقق أي أهداف سياسية أوعسكرية خلال حربه على غزةالكوفية

هل تسقط صفقة القرن؟!..

خاص|| ارتياح وترحيب فلسطيني عقب خسارة ترامب.. وردود فعل متفاوتة تجاه "جو بايدن".. (فيديو)

09:09 - 08 نوفمبر - 2020
الكوفية:

خاص: تباينت ردود الفعل الفلسطينية بعد إعلان فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الأمريكية، وتوليه منصب الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة خلفا لدونالد ترامب.

دحلان: فوز بايدن يحد من مخاطر تحالف ترامب ونتنياهو على قضيتنا

وقال القائد الوطني محمد دحلان، إن فوز المرشح الديموقراطي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية الأمريكية تطور إيجابي يحد من مخاطر تحالف "ترامب/نتنياهو" البالغة على القضية الفلسطينية، ويفتح أفقاً لمسار سلام جديد يعتمد حل الدولتين كما وعد بايدن شخصياً خلال حملته الانتخابية.

وأضاف القائد دحلان، عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، "هذا التطور النوعي يضع على العاتق الفلسطيني واجبات حيوية للارتقاء لمستوى ما هو قادم من تحديات، فزوال خطر ترامب وحده لا يكفي".

 وتابع، "علينا أولاً معالجة الاختلالات الداخلية بإنهاء الانقسام وانتخاب أطر وقيادات شرعية قادرة على مواجهة المستجدات، والتأكيد على خطوطنا الوطنية الحمراء في ملفات القدس والضم والاستيطان، والعمل الحثيث لإيجاد صيغ ورؤى خلاقة حافظة لحقوقنا الثابتة، ومستندة لقرارات الشرعية العربية والدولية، وكل تلك العناصر موجودة في مبادرة السلام العربية ومحددات الرئيس الأسبق بيل كلنتون".

وأوضح القائد دحلان، "نحن ندخل مرحلة جديدة، وعلينا التسلح بالحكمة والبصيرة والمرونة دون التفريط بثوابتنا الوطنية العادلة".

عباس: نتطلع لتعزيز العلاقات مع بايدن

وهنأ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الرئيس المنتخب جو بايدن بفوزه رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية للفترة المقبلة، ونائبته المنتخبة كمالا هاريس.

وأعرب عباس، عن تطلعه للعمل مع الرئيس المنتخب بايدن وإدارته من أجل تعزيز العلاقات الفلسطينية الأمريكية وتحقيق الحرية والاستقلال والعدالة والكرامة لشعبنا، وكذلك للعمل من أجل السلام والاستقرار والأمن للجميع في منطقتنا والعالم.

البرغوثي: ترامب أسوأ رئيس في العصر الحديث

وقال الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية د. مصطفى البرغوثي، إن ترامب تصرف مثل أزعر يريد إعادة شريعة الغاب، وسقوطه مهم، لأنه أسوأ رئيس في العصر الحديث، ويشكل خطرًا على شعوب، العالم وليس شعبنا فقط، لكن صفقة القرن لم تذهب لأنها مشروع إسرائيلي.

وأضاف، أن الرهان يجب أن يكون على شعبنا ونضالنا، وحلفائنا الحقيقيين من الحركات السياسية والاجتماعية المناضلة ضد الظلم والعنصرية.

وعن المطلوب فلسطينيا في هذه المرحلة؟ قال د. البرغوثي، الوحدة أولاً، وتبني استراتيجية بديلة لما فشل، وإعطاء الشعب حقه في الانتخابات الديمقراطية في الداخل والخارج، وهدفنا يجب أن يكون الحرية الكاملة، والعودة، وإسقاط نظام "الأبرتهايد" والتمييز العنصري في كل فلسطين.

عصفور: بايدن المحبوب

وقال الوزير الفلسطيني الأسبق، حسن عصفور، في مقاله بعنوان، "اليوم التالي فلسطينيا بعد فوز بايدن المحبوب!"، "وأخيرا، أصبح جو بايدن رئيسا لأمريكا، مع أرقام تاريخية ستبقى لفترة طويلة حاضرة، ومعها فوز أول امرأة بمنصب نائب الرئيس، وكل ما رافق الانتخابات من مظاهر، وخاصة من الرئيس دونالد ترامب، والذي سيفرض "نمطا جديدا" في السلوك السياسي الأمريكي، يكشف ما كان مخفيا، من ثقافة الانحدار الاجتماعي".

وأضاف عصفور، "ولأن العالم لا ينتظر بليدا، أو كسولا فكريا – سياسيا، بات على الرسمية الفلسطينية أن تسارع بكل "بقايا الطاقة" لديها، لوضع خريطة طريقها الخاصة لليوم التالي بعد فوز الرئيس "المحبوب" لها ولغيرها، عربا وعجما، فالفرحة لحظات سريعة الانتهاء في عالم السياسة مع الدول الكبرى، خاصة وأن المشهد الفلسطيني كثير السواد، داخليا وعربيا وخارجيا.

عطا الله: ترامب حطم العلاقات الدولية للولايات المتحدة

وقال المختص بالشأن الإسرائيلي أكرم عطا لله، في مقاله بعنوان "العالم أكثر هدوءا دون ترامب"، إن ترامب كان سيأخذ العالم إلى مزيد من الفوضى، لولا أن تدخل القدر ليحرك مقود التاريخ باتجاه آخر.

وأضاف عطالله، "ترامب من الرؤساء القلائل الذين لم يتم التجديد لهم لولاية ثانية على عكس التقليد الأمريكي بإعطاء الرئيس ولايتين اثنتين، لكن هذا الرئيس الذي تصرف في العالم مثل فيل دخل دكانا من الخزف ليحطم كل شيء، بدءا بمنظومة القيم الأمريكية والتي تتجلى الآن في سلوكه في تقبل نتائج الانتخابات وعمليات الفرز، مروراً بعلاقة الولايات المتحدة بأوروبا وكذلك التصعيد مع الصين والتي كان يمكن أن تذهب لحرب شرسة".

الشعبية: فوز بايدن لا يحمل أي تغيير إزاء حقوق الفلسطينيين

وأكدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، أن فوز جو بايدن في انتخابات الرئاسة الأمريكيّة لا يحمل أي تغيير جوهري إزاء حقوق الشعب الفلسطيني وإزاء الحقوق والقضايا العربيّة المختلفة.

وأشارت الجبهة إلى أن بايدن امتداد لنهج الإدارات الديمقراطيّة الأمريكيّة السابقة التي لم تتوقّف عن الدعم المطلق للكيان الصهيوني على مختلف المستويات، والحفاظ على تفوّقه وحمايته، وتشجيعه على تجاوز قرارات الشرعيّة الدوليّة، وحتى لتلك الاتفاقيات الظالمة التي رعت توقيعها في البيت الأبيض.

ودعت الجبهة القيادة الفلسطينيّة إلى الحذّر من أيّة وعود خادعة قد توحي بها إدارة بايدن من أجل العودة إلى المفاوضات، والتوقّف عن أيّة أوهام بإمكانيّة الوصول من خلالها إلى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني أو أيّ منها.

وطالبت الجبهة بإنهاء الاحتلال بكل تعبيراته، وتحقيق الأهداف الوطنيّة لشعبنا في العودة وتقرير المصير والدولة المستقلة بعاصمتها القدس، تكمن في تجسيد قرارات القطع مع اتفاق أوسلو وما ترتّب عليه من التزامات واعتراف بالعدو ووقف الرهان على المفاوضات، وفي إنهاء الانقسام واستعادة وحدتنا الوطنيّة، وفي إعادة بناء مكوّنات النظام السياسي الفلسطيني وفي القلب منها منظمة التحرير الفلسطينيّة على أساس ديمقراطي والاتفاق على برنامج وطني تحرّري قائم على أنّ الصراع مع الكيان الصهيوني هو صراع شامل ومفتوح، وأنّ الشراكة، ووسائل المقاومة لا غنى عنها في إدارة هذا الصراع.

حزب الشعب: الطريق لن تكون مفروشة بالورود أمام قضيتنا

وقال عضو المكتب السياسي لحزب الشعب وليد العوض على صفحته عبر موقع "فيسبوك"، "أربع سنوات عجاف عاشها شعبنا خلال مرحلة رئاسة ترامب الذي سعى بكل قوة لتصفية القضية الفلسطينية، لكن صمود شعبنا بكافة مستوياته أفشل مخططاته".

وذكر العوض، "اليوم ومع الإعلان عن نجاح بايدن، الطريق أيضاً لن تكون مفروشة بالورود أمام قضيتنا، والرهان سيكون دوما على وحدة شعبنا وتعزيز صموده".

عشراوي: واشنطن بحاجة إلى علاج من "الترامبية"

وقالت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي، إن واشنطن بحاجة إلى علاج من "الترامبية" لاستعادة توازنها الأخلاقي، وذلك بعدما تخلصت من "دونالد ترامب"، الرئيس المنتهية ولايته.

وأضافت عشراوي في تغريده عبر حسابها على موقع توتير، "العالم أيضا بحاجة لأن يلتقط أنفاسه، ويجب فحص الترامبية بعناية ومعالجتها لاستعادة التوازن الإنساني والأخلاقي والقانوني داخل وخارج الولايات المتحدة".

ولفتت عشراوي، إلى أن مثل هذه الظواهر "الترامبية" لا تنشأ من فراغ، مؤكدة أنه حان الوقت المناسب للعلاجات الشاملة والجريئة".

لجان المقاومة: بايدن وترامب وجهان لعملة الشر والإرهاب

وأكدت لجان المقاومة الشعبية، أن بايدن وترامب وجهان لعملة الشر والإرهاب والإجرام، وكلاهما يدعم العدو الصهيوني للاستمرار باغتصاب الأرض والحقوق الفلسطينية.

أجمعت كل الفعاليات الفلسطينية والشخصيات الوطنية، على أنه لا جديد في الافق بشأن قضيتنا ما دامت الحلول المطروحة تبتعد عن "حل الدولتين" الخيار الأقوى لإرساء السلام في المنطقة، وأن تعاقب الأشخاص في البيت الأبيض لن يغير من الأمر شيئًا طالما بقيت سياسة أمريكا ثابتة تجاه الشرق الأوسط..

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق