اليوم الثلاثاء 01 أكتوبر 2024م
عاجل
  • 11 شهيدا بينهم طفلة وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلين لعائلتي أبو شمس وأبو عطايا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • 11 شهيدا وعددا من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أو شميس جنوب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
تطورات اليوم الـ 361 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 13 شهيدا بينهم طفلة جراء قصف الاحتلال منزلين في مخيم النصيراتالكوفية 11 شهيدا بينهم طفلة وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلين لعائلتي أبو شمس وأبو عطايا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية 11 شهيدا وعددا من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أو شميس جنوب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية دلياني: الاحتلال يسعى لإخفاء معالم جرائم إبادة شعبنا في غزة باغتيال الصحفيينالكوفية تطورات اليوم الـ 360 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلاً جنوب غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الإعلام العبري: الكابينت وافق على عملية برية محدودة في جنوب لبنانالكوفية مراسلتنا: إطلاق قنابل مضيئة في أجواء جنوب لبنانالكوفية مراسلتنا: جيش الاحتلال يدعو سكان مبان في الضاحية الجنوبية لبيروت إلى إخلائها فوراالكوفية البيت الأبيض: سياستنا بشأن إرسال الأسلحة إلى إسرائيل لم تتغيرالكوفية مؤسسات الأسرى: رفض الإفراج عن جثمان الشهيد دقة امتداد لجرائم منظومة الاحتلالالكوفية الخارجية الأمريكية: إسرائيل تنفذ حاليا عمليات محدودة داخل الأراضي اللبنانيةالكوفية إطلاق قنابل مضيئة فوق بلدات القطاع الأوسط لجنوب لبنانالكوفية الصحة: 5.3% زيادة الإصابات بالسرطان في الضفة وتفاقم معاناة مرضى غزةالكوفية مراسلتنا: الجيش اللبناني يعيد تمركزه في بعض المناطق بسبب تطورات الأوضاع في البلادالكوفية مراسلتنا: قصف بالمدفعية والدبابات على بلدات الخيام وكفركلا والوزانيالكوفية جيش الاحتلال: قررنا إقامة منطقة عسكرية مغلقة في المطلة ومسغاف عام وكفر جلعادي شمالي إسرائيلالكوفية جيش الاحتلال يعلن إصابة جندي من الكتيبة 8108 بجروح حرجة في غزةالكوفية الصحة العالمية: أكثر من 118 ألف حالة نزوح في لبنانالكوفية

مؤسسات الأسرى: رفض الإفراج عن جثمان الشهيد دقة امتداد لجرائم منظومة الاحتلال

22:22 - 30 سبتمبر - 2024
الكوفية:

رام الله – قالت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، إن رفض المحكمة العليا للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، للإفراج عن جثمان الشهيد الأسير وليد دقة، لم يكن مفاجئاً في ضوء مستوى التوحش والجرائم غير المسبوقة التي يمارسها الاحتلال بمستواها الراهن والخطير، على الرغم من أنّه يشكل سابقة خطيرة بحقّ أحد الأسرى الشهداء من الأراضي المحتلة عام 1948.

 

ورفضت المحكمة العليا الإسرائيلية، التماسا تقدمت به عائلة الشهيد الأسير وليد دقة من باقة الغربية في الأراضي المحتلة عام 1948، ضد قرار الاحتلال احتجاز جثمانه منذ استشهاده في السابع من أبريل/ نيسان 2024، بعد اعتقال دام 38 عاماً.

 

واعتبرت الهيئة والنادي، في بيان مشترك أنّ هذا القرار امتداد للجرائم المركبة التي نفّذتها منظومة الاحتلال بحقّ الأسير الشهيد دقة وعائلته على مدار عقود من الزمن، والتي تُضاف إلى سجل جرائم منظومة الاحتلال الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها في ضوء حرب الإبادة الجماعية المستمرة منذ نحو عام بحقّ الشعب الفلسطيني في غزة.

 

وأضافا أن هذا القرار يثبت مجددا حقيقة الدور الذي تلعبه المحكمة العليا للاحتلال، أمام القضايا التي تخص الإنسان الفلسطيني، من خلال ترسيخ المظلومية التاريخية المستمرة بحقّه، عبر قرارات قضائية عنصرية فيها تحرم الموتى من حقهم الأخير بالدفن بكرامة.

 

وأكدا أن "هذا القرار كافٍ لتوصيف هذه المحكمة ذراعا أساسيا للمستوى السياسي في ممارسة الجريمة الممنهجة وترسيخها، وتشريع العنصرية من خلال أعلى هيئة قضائية في دولة الاحتلال".

 

وأشارا إلى أنّ دولة الاحتلال هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمارس سياسة احتجاز جثامين الشهداء بشكل ممنهج، وتستخدمهم أداة لتحقيق أغراض سياسية.

 

ولفتا إلى أنّ سياسة احتجاز جثامين الشهداء تشكّل إحدى أبرز السياسات التي انتهجها الاحتلال تاريخياً، إذ تحتجز سلطات الاحتلال اليوم جثامين 34 أسيرا ومعتقلا فلسطينيا ارتقوا في سجونها ومعسكراتها، وهم الشهداء المعلومة هوياتهم فقط.

 

وأضافا أن هناك العشرات من معتقلي غزة الذين ارتقوا في سجون ومعسكرات الاحتلال، ويرفض الاحتلال الافصاح عن هوياتهم، كما ويواصل احتجاز جثامينهم، وهم جزء من مئات الشهداء المحتجزين في مقابر الأرقام والثلاجات.

 

يذكر أنّ الشهيد وليد دقة هو أحد أبرز قيادات الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال، ومن بين أقدم الأسرى المعتقلين منذ ما قبل توقيع اتفاقية "أوسلو"، حيث رفض الاحتلال على مدار العقود الماضية الإفراجَ عنه ضمن أي صفقات أو عمليات تبادل تمت مسبقًا.

 

وتعرض دقة على مدار سنوات اعتقاله البالغة 38 عاماً، لجرائم طويلة وعمليات سلب ممنهجة، وأبرزها الجرائم الطبيّة التي نفّذت بحقّه على مدار سنوات وأدت إلى استشهاده

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق