اليوم السبت 26 أكتوبر 2024م
عاجل
  • قصف منزلًا يعود لعائلة دلول بالقرب من مصنع السمنة في شارع كشكو شرقي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة
قصف منزلًا يعود لعائلة دلول بالقرب من مصنع السمنة في شارع كشكو شرقي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية بالفيديو || مستوطنون يعتدون على قاطفي الزيتون في تل أرميدة بالخليلالكوفية 7783 إخطار هدم لمنشآت فلسطينية خلال 9 أعوامالكوفية إدانات عربية واسعة للهجوم الإسرائيلي ضد إيرانالكوفية تطورات اليوم الـ386 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الأردن: لم يسمح لأي طائرة عسكرية بعبور أجوائنا من قبل الأطراف المتصارعةالكوفية بريطانيا: التصعيد بالشرق الأوسط ليس من مصلحة أحدالكوفية مسؤول أممي: ممارسات الاحتلال شمال غزة تهدد بإفراغها من جميع الفلسطينيينالكوفية بلدية الخليل تستنكر اعتداء قوات الاحتلال على مبنى "المشروع" التابع لهاالكوفية نقيب الصحفيين الفلسطينيين يؤدي اليمين الدستورية للانضمام للبرلمان العربيالكوفية مقررة أممية تحذر من خطورة الأوضاع الصحية في قطاع غزة وتداعياتهاالكوفية جيش الاحتلال ينسحب من مستشفى كمال عدوان ومحيطه بعد حرق البيوت وتدمير أجزاء كبيرة من المنطقةالكوفية يالفيديو || الاحتلال يعتقل الطواقم الطبية بمستشفى كمال عدوانالكوفية رام الله - أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، قاطفي الزيتون على مغادرة أراضيهم في قرية المغير شرق رام الله.الكوفية مداهمات واعتقالات في الضفة الفلسطينيةالكوفية 83 عملا مقاوما في الضفة الفلسطينية الأسبوع الماضيالكوفية صحيفة تكشف مستجدات إحياء مفاوضات غزة وما تريده إسرائيلالكوفية الاحتلال يقتحم قريتي قراوة بني زيد وكفر عين شمال رام اللهالكوفية الدفاع المدني في شمال غزة: توغل الاحتلال يعطل جهود الإغاثة بجبالياالكوفية الإعلام الحكومي: 42,885 شهيدا منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية في غزةالكوفية

صحيفة تكشف مستجدات إحياء مفاوضات غزة وما تريده إسرائيل

10:10 - 26 أكتوبر - 2024
الكوفية:

صحيفة تكشف مستجدات إحياء مفاوضات غزة وما تريده إسرائيل

صحف عربية - كشفت صحيفة "الشرق الأوسط"، آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة والأحاديث الأخيرة حول إمكانية التوصل إلى هدنة قصيرة الأمد.

 

وقالت الصحيفة، إنه "في الوقت الذي تنتشر فيه أنباء متفائلة حول استئناف المفاوضات حول صفقة لوقف الحرب في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، تؤكد أوساط سياسية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، ما زال متمسكاً في نهجه بإفشالها والسعي لاستمرار الحرب، كما أنه ما زال يأمل في أن ترفض حماس المقترحات الجديدة، وبذلك تعفيه من مهمة الرفض".

 

وأضافت "في الأثناء حاولت مجموعة من المستوطنين اليهود التسلل إلى غزة لإقامة بؤرة استيطان فيها. وقال ناطق عسكري إن الأيام الأخيرة شهدت عدة محاولات لاجتياز حدود قطاع غزة، آخرها تمت فجر أمس الجمعة، عندما حضر نحو 20 شخصاً، تبين أنهم قادمون من المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية، ومعهم خيام وأغراض للإقامة فيها، وقالوا إنهم جاءوا لإحياء مشروع الاستيطان اليهودي في القطاع".

 

وبحسب الصحيفة فقد أكدت مصادر إعلامية أن "هؤلاء المستوطنين شوهدوا يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين في الاجتماع الذي أقامه قادة من حزب رئيس الوزراء "الليكود" وغيره من أحزاب الائتلاف الحكومي لتشجيع الاستيطان في قطاع غزة. ولقي هذا النشاط ترحيباً من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش الذي يشغل أيضاً منصب وزير ثانٍ في وزارة الجيش، وأيضاً وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير. وأقام سموتريتش، الجمعة، صلاة في القدس أعرب خلالها عن قناعته بأنه سيقيم معبداً يهودياً في إحدى البؤر الاستيطانية في غزة".

 

وتأتي هذه النشاطات في وقت تجري فيه الاستعدادات للاجتماع الذي سيعقد، غداً الأحد، في الدوحة، بمشاركة رئيس المخابرات الأميركية، وليم بيرنز، ورئيس جهاز "الموساد" الإسرائيلي، ديفيد برنياع، ورئيس المخابرات المصرية؛ لبحث بحث سبل تحريك المفاوضات، في محاولة للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس، ووقف الحرب على قطاع غزة.

 

ورحّب مقرّ عائلات الأسرى الإسرائيليين، في بيان، باستئناف المفاوضات، وطالب نتنياهو بمنح الفريق الإسرائيليّ المفاوض، تفويضاً كاملاً "للتوصل إلى اتفاق لإعادة المختطفين الـ101 دفعة واحدة".

 

ووفق البيان، فإن "المماطلة في المفاوضات السابقة قد أودت بحياة ستة رهائن، وبالتالي يجب التوصل إلى اتفاق فوري لإعادة جميع الرهائن".

 

وأضاف البيان أنه: "يجب الاستفادة من إنجازات قوات الأمن والجيش الإسرائيلي في حرب الجنوب، وأهمها القضاء على زعيم حركة حماس يحيى السنوار".

 

وأفادت "القناة الـ12" الإسرائيلية بأن مكتب نتنياهو أبلغ عائلات الرهائن بأن هناك محاولات لـ"تحريك صفقة صغيرة"، تشمل إطلاق سراح 4 من الرهائن المحتجزين في غزة.

 

كما أشارت إلى أن هناك تأييداً فلسطينياً وإسرائيلياً للخطة المصرية بالبدء بـ"صفقة صغيرة" تقوم على أساس إعلان هدنة يتوقف فيها إطلاق النار لمدة أسبوعين من وقف إطلاق النار.

 

وقالت مصادر سياسية في تل أبيب إن هناك بوادر إيجابية هذه المرة للحراك التفاوضي، مما يجعل اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية يتحرك بقلق.

 

وأعلن الوزيران المتطرّفان في حكومة نتنياهو، بن غفير وسموتريتش، في بيانين منفصلين، رفضهما لاستئناف المفاوضات، ومعارضتهما الشديدة، لتوجّه رئيس "الموساد" المرتقب للدوحة.

 

وقال بن غفير في بيان، في وقت متأخر من مساء الخميس، إن "إرسال أعضاء الوفد المفاوض لم يتم بناء على رأي جميع أعضاء الكابينت".

 

من جانبه، قال سموتريتش: "أنا آسَف جداً لقرار رئيس الحكومة بالموافقة على رحلة رئيس الموساد للمفاوضات مع قطر". وشدّد سموتريتش على أنه "لن نعيد المختطفين إلا باستسلام حماس عبر استمرار الضغط العسكري، كما يفعل مقاتلونا حالياً في شمال غزة".

 

وقالت مصادر إنه لا يوجد ضمان بأن تسفر المفاوضات عن شيء، لكن نتنياهو يتوقع وينتظر أن يأتي الرفض من "حماس"، وليس من طرفه.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق